(251)
في الترمذي، وشعبة بن الحجّاج، وعبدالرحمن بن عبدالله المسعودي في ابن ماجة، وعبدالرحمن بن يزيد بن تميم في النسائي، وعبدالرحمن بن يزيد بن جابر، وعتّاب بن بشير، وعيسى بن راشد، ومحمّد بن عبدالله بن علاثة، ومسعر بن كدام، ومعمر بن راشد، وموسى بن أعين، ويونس بن راشد الجزري في أبي داود، وأبوالأحوص الحنفي، وأبوإسرائيل الملائي، وأبوسعيد المؤدّب في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وأبوالعميس المسعودي، وأبومالك النخعي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن أبي داود[2]، وابن ماجة[3]، والترمذي.[4]
(82) عليّ بن ثابت (... ـ 219 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عليّ بن ثابت الدهان العطّار الكوفي.[5]
وقال الذهبي: صدوق.[6]
وقال ابن حجر: صدوق.[7]
وذكره ابن حبان في الثقات.[8]
2. تشيّعه: قال الذهبي: شيعي معروف، وقيل: كان ممّن يسكن في تشيّعه ولا يغلو.[9]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 20 / 328.
2. سنن أبي داود 3 / 331 كتاب الأشربة باب الأوعية الحديث 3696 وج 4 / 121 كتاب الملاحم، الحديث 4336.
3. سنن ابن ماجة 2 / 1327 كتاب الفتن الحديث 4006 وص 1328.
4. سنن الترمذي 5 / 252 كتاب تفسير القرآن الحديث 3048.
5. تهذيب الكمال 20 / 339، الرقم 4033.
6. ميزان الاعتدال 3 / 116، الرقم 5795، تهذيب التهذيب 5 / 655.
7. تقريب التهذيب 2 / 33، الرقم 302.
8. كتاب الثقات 8 / 457.
9. ميزان الاعتدال 3 / 116. وفي تاريخ أسماء الثقات 254: ثقة إلا أنّه كان يتشيّع، وقال فيه يحيى: عدي بن ثابت الجزري، ليس به بأس إلاّ حدّث عن الثقات.
(252)
وقال البزار: كوفي، غال في التشيّع.
وقال الكعبي البلخي: وكان يترفّض.[1]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر من كبار الطبقة العاشرة.[2]
وقال المزّي: روى عن: أسباط بن نصر الهمداني، والحكم بن عبدالملك في ابن ماجة، وسعاد بن سليمان في ابن ماجة، وأبي مريم عبد الغفّار بن القاسم الأنصاري، وعليّ بن صالح بن حيّ، وعمرو بن أبي المقدام ثابت بن هرمز، وفضيل بن عياض، والقاسم بن ميمون الجعفي، وقيس بن الربيع، ومحمّد بن إسماعيل بن رجاء الزبيدي، ومسعود بن سعد الجعفي، وأبي حمّاد المفضّل بن صدقة الحنفي، ومندل بن علي العنزي، ومنصور بن أبي الأسود في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وأبي قتيبة نعيم بن ثابت البصري، ويعقوب بن عبدالله القمي،
وأبي بكر النّهشلي.
روى عنه: أبوشيبة إبراهيم بن أبي بكر بن أبي شيبة، وإبراهيم بن الوليد بن حمّاد، وأحمد بن إسحاق بن موسى الكوفي الحمّار، وأبوعمرو أحمد بن حازم بن أبي غزرة، وأحمد بن عثمان بن حكيم الأودي في ابن ماجة، وأحمد بن موسى الشّطّوي، وأحمد بن الهيثم بن خالد البزّار، وأحمد بن يحيى الصّوفي، وأبوإبراهيم إسماعيل بن عبدالرحمن الأعرج، والعبّاس بن جعفر بن الزبرقان في ابن ماجة، وأبوأسامة عبدالله بن أسامة الكلبي الكوفي، وأبوالبختري عبدالله بن محمّد بن شاكر العنبري، وعبدالأعلى بن واصل بن عبدالأعلى في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وعثمان بن معبد بن نوح البغدادي المقرئ، وعيسى بن دلويه البغدادي، والفضل بن يوسف القصبانيّ، ومحمّد بن أحمد بن الحسن القطواني،
--------------------------------------------------
1. قبول الأخبار ومعرفة الرجال 2 / 400.
2. تقريب التهذيب 2 / 33، الرقم 302.
(253)
ومحمّد بن إسماعيل بن إسحاق الراشدي، ومحمّد بن الحسين بن أبي الحنين الحنيني، ومحمّد بن عبد الرحيم البزّاز، ومحمّد بن غالب بن حرب تمتام، ومحمّد بن عبيد بن عتبة الكندي في ابن ماجة، ومحمّد بن منصور الطوسيّ.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: روى له ابن ماجة فقط.[2]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام زين العابدين عليهالسلام .[3]
(83) عليّ بن الجَعد (133 ـ 220 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عليّ بن الجعد بن عبيد، الإمام الحافظ الحجة[4]، مسند بغداد، أبوالحسن البغدادي الجوهري مولى بني هاشم.[5]
وقال محمّد بن حماد: سألت يحيى بن معين، عن عليّ بن الجعد، فقال: ثقة، صدوق....[6]
وقال النسائي: صدوق.[7]
وقال أبوحاتم: كان متقنا صدوقا، لم أر من المحدثين من يحفظ ويأتي بالحديث على لفظ واحد لا يغيّره سوى عليّ بن الجعد.[8]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 20 / 339، راجع تاريخ بغداد 11: 360، الرقم 6215، إكمال تهذيب الكمال 9: 284، الرقم 3755.
2. سنن ابن ماجة 1 / 395، كتاب إقامة الصلاة وسننها الحديث 1246.
3. رجال الشيخ الطوسي 118، الرقم 1194.
4. قال التهانوي: الحجة هوالذي أحاط علمه بثلاثمائة ألف حديث / راجع قواعد في علوم الحديث 29.
5. سير أعلام النبلاء 10 / 459، الرقم 152.
6. تاريخ بغداد 11 / 365. الكاشف 2 / 274، الرقم 3934.
7. تهذيب الكمال 20 / 350.
8. الجرح والتعديل 6 / 178، الرقم 974، تهذيب التهذيب 5 / 657. وفي معجم المصطلحات الحديثية 653: في تفسير «متقن» هذا اللفظ من المرتبة الأولى من مراتب التعديل عند ابن الصلاح.
(254)
وقال ابن عدي: ولم أر في رواياته إذا حدث عن ثقة حديثا منكرا فيما ذكره، والبخاري مع شدة استقصائه يروي عنه في صحاحه.[1]
2. تشيّعه: قال ابن حجر: ثقة، ثبت، رمي بالتشيّع.[2]
وعدّه ابن قتيبة من رجال الشّيعة.[3]
وقال الجوزجاني: عليّ بن الجعد متشبث بغير بدعة، زائغ عن الحق.[4]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر من صغار الطبقة التاسعة.[5]
وقال المزّي: روى عن: إبراهيم بن سعد، وإسرائيل بن يونس، وإسماعيل بن عياش، وأيّوب بن عتبة اليمامي، وبحر بن كنيز السقّاء، وجرير بن حازم، وجسر بن الحسن، وحريز بن عثمان الرحبي في أبي داود، والحسن بن صالح بن حيّ، والحسين بن زيد العلويّ، وحمّاد بن زيد، وحماد بن سلمة، والربيع بن صبيح، وزهير بن معاوية، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة، وسليمان بن المغيرة، وسلاّم بن مسكين، وشريك بن عبدالله، وشعبة بن الحجّاج في البخاري وأبي داود، وشيبان بن عبدالرحمن، وصخر بن جويرية، وصدقة بن موسى الدقيقي، وعاصم بن محمّد بن زيد العمري، وأبي مسعود عبدالأعلى بن أبي المساور،
--------------------------------------------------
1. الكامل 5 / 1857.
2. تقريب التهذيب 2 / 33، الرقم 303.
3. المعارف: 624، وروى ابن حجر في تهذيب التهذيب 5 / 567: وقال الآجري عن أبي داود: عمروبن مرزوق أعلى من عليّ بن الجعد ويتّهم بمتّهم سوء قال: ما يسؤني أن يعذّب الله معاوية، وقال هارون بن سفيان المستملي: كنت عند عليّ بن الجعد فذكر عثمان فقال: أخذ من بيت المال مئة ألف درهم بغير حق، وقال العقيلي: قلت لعبدالله بن أحمد: لم لم تكتب عن عليّ بن الجعد؟ قال: نهاني أبي، وكان يبلغه عنه أنه يتناول الصحابة. وفي كتاب الضعفاء الكبير 3 / 224: حدثنا احمد بن الحسن قال: حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي قال: قلت لعليّ بن الجعد: بلغني أنك قلت: ابن عمر ذاك الصبي قال: لم أقل ذلك ولكن معاوية ما أكره أن يعذّبه الله.
4. تهذيب الكمال 20 / 346 أقول: لا أدري والله كيف يروي البخاري عن رجل زائغ عن الحقّ اثني عشر حديثا؟ وسيوافيك أحاديثه في محلّها إن شاء الله.
5. تقريب التهذيب 2 / 23، الرقم 303.
(255)
وعبد الحميد بن بهرام، وعبدالرحمن بن أبي بكر المليكيّ، وعبدالرحمن بن ثابت بن ثوبان، وعبدالرحمن بن عبدالله بن دينار، وعبدالرحمن بن عبدالله المسعودي، وعبد العزيز بن عبدالله بن أبي سلمة الماجشون، وعبد القدّوس بن حبيب الشامي، وعبد الواحد بن سليم، وعديّ بن الفضل، وعليّ بن عاصم الواسطي، وعليّ بن علي الرفاعي، وعمر بن راشد اليمامي، وعمران بن زيد التغلبي، والفرج بن فضالة، وفضيل بن مرزوق، والقاسم بن الفضل الحدّاني، وقيس بن الربيع، ومالك بن أنس، ومبارك بن فضالة، ومحمّد بن راشد المكحولي، ومحمّد بن طلحة بن مصرّف، ومسلم بن خالد الزنجي، ومعروف بن واصل، وأبي جزء نصر بن طريف الباهلي، وهمام بن يحيى، والهيثم بن جمّاز، وورقاء بن عمر اليشكري، وأبي عوانة الوضّاح بن عبدالله، وأبي عقيل يحيى بن المتوكل، ويزيد بن إبراهيم التستري، ويزيد بن عياض بن جعدبة الليثي، وأبي إسحاق الفزاري، وأبي الأشهب العطاردي، وأبي جعفر الرازي، وأبي كرز القرشي، وأبي معاوية العبّاداني، يقال: إنه سعيد بن زربي، وأبي هلال الراسبي.
روى عنه: البخاري، وأبوداود، وإبراهيم بن إسحاق الحربيّ، وإبراهيم بن هاشم البغوي، وأحمد بن إبراهيم الدورقي، وأحمد بن بشر المرثدي، وأحمد بن الحسن بن مكرم بن حسّان البغدادي البزّاز، وأحمد بن الحسين بن إسحاق الصوفي الصغير، وأبوبكر أحمد بن عليّ بن سعيد المروزي القاضي، وأبوجعفر أحمد بن عليّ بن الفضيل الخزّاز المقرئ، وأبويعلى أحمد بن عليّ بن المثنّى الموصلي، وأحمد بن محمّد بن حنبل، وأحمد بن محمّد بن خالد بن غزوان البراثي، وأحمد بن يحيى الحلواني، وإسحاق بن أبي إسرائيل، والحارث بن محمّد بن أبي أسامة، والحسن بن محمّد بن الصبّاح الزعفراني، وحمدان بن علي
(256)
الورّاق، وخلف بن سالم المخرمي، وزياد بن أيّوب الطوسي، وصالح بن محمّد الأسدي، وصالح بن محمّد الرازي، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي الدنيا، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي شيبة، وأبوالقاسم عبدالله بن محمّد بن عبد العزيز البغوي، وعبدالله بن محمّد بن مالك بن هانئ النيسابوري عبدوس، وأبوقلابة عبدالملك بن محمّد الرقاشي، وأبوزرعة عبيدالله بن عبد الكريم الرازي، وعمر بن إسماعيل بن أبي غيلان الثقفي، وأبوالحسن محمّد بن أحمد بن البرّاء العبدي، وأبوحاتم محمّد بن إدريس الرازي، ومحمّد بن إسحاق الصاغاني، ومحمّد بن عبدوس بن كامل السرّاج، وأبوبكر محمّد بن يحيى بن سليمان المروزي، وموسى بن الحسن السقليّ، وموسى بن هارون الحمّال، وهارون بن سفيان المستملي المعروف بالديك، ويحيى بن معين، ويعقوب بن شيبة السّدوسيّ، ويعقوب بن يوسف المطوعي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح البخاري[2]، وسنن أبي داود.[3]
(84) عليّ بن الحزور الغنوي (... ـ بين 130 ـ 140ه )
1. شخصيته ووثاقته: عليّ بن الحزوّر الغنوي الكوفي.[4]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 20 / 342.344، الرقم 4034.
2. صحيح البخاري 1 / 19 باب أداء الخمس من الإيمان وص 35 كتاب العلم باب إثم من كذب على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم و ج 2 / 54 باب صلاة الضحى في الحضر وص 108 باب ما ينهى من سبّ الأموات وج 3 / 235 باب دعوة اليهودي والنصراني، وج 4 / 167 باب صفة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وص 208 باب مناقب عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وج 7 / 44 باب لبس الحرير وص 100 باب الحياء، وص 131 باب التسليم على الصبيان، وص 193 باب سكرات الموت، وج 8 / 137 باب وصاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
3. سنن أبي داود 1 / 231 كتاب الصلاة باب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده الحديث 874. راجع رجال صحيح البخاري 1 / 526، الرقم 815، وفيه: مات ببغداد آخر رجب سنة ثلاثين ومائتين.
4. تهذيب الكمال 20 / 366، الرقم 4039.
(257)
2. تشيّعه: قال ابن عدي: هو من جملة متشيّعة الكوفة.[1]
وقال ابن حجر: شديد التشيّع.[2]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة السادسة.[3]
وقال المزّي: روى عن: الأصبغ بن نباتة، ودينار أبي عمر البزّاز، والقاسم بن عوف الشيباني، ومحمّد بن نشر الهمداني، ونفيع أبي داود الأعمى في ابن ماجة، وأبي مريم الأسدي، وأبي مريم الثقفي.
روى عنه: إسماعيل بن أبان الغنوي، وأيّوب بن سليمان الفزاري الحنّاط، وسعيد بن محمّد الورّاق، وعبد الصمد بن النعمان، وعبد العزيز بن أبان القرشي، وعمرو بن بزيع، وعمرو بن جميع الطيالسي، وعمرو بن النعمان الباهلي في ابن
ماجة، ومخوّل بن إبراهيم بن مخوّل بن راشد النهدي، ويحيى بن هاشم الغسّاني السّمسار، ويونس بن بكير الشيباني، وأبوإسحاق الشيباني ـ وهو من أقرانه ـ .[4]
4. رواياته في الكتب الستّة: روى له ابن ماجة حديثا واحدا فقط.[5]
(85) عليّ بن زيد التيمي البصري (... ـ 129 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عليّ بن زيد بن جدعان، الإمام العالم الكبير، أبوالحسن القرشي، التيمي البصري الأعمى.[6]
--------------------------------------------------
1. الكامل 20 / 336، الرقم 4039 أقول: وروى ابن عدي عنه، عن أبي مريم عن عمّار بن ياسر قال: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعلي: «طوبى لمن أحبّك وصدّق فيك وويل لمن أبغضك». أنظر الحديث الشريف في مسند أبي يعلى 3: 178، وتاريخ بغداد 9: 71 وغيرهما من المصادر المعتبرة لدى المسلمين.
2. تقريب التهذيب 2 / 33، الرقم 308.
3. تقريب التهذيب 2 / 33، الرقم 308.
4. تهذيب الكمال 20 / 366.
5. سنن ابن ماجة 1 / 476 كتاب الجنائز الحديث 1485.
6. سير أعلام النبلاء 5 / 206، الرقم 82، راجع الكاشف 2 / 278، الرقم 3963.
(258)
قال: خالد بن خداش، عن حمّاد بن زيد: سمعت سعيد الجريري يقول: أصبح فقهاء البصرة عميانا ثلاثة: قتادة، وعليّ بن زيد، والأشعث الحداني.[1]
وقال يعقوب بن شيبة: ثقة، صالح الحديث.[2]
2. تشيّعه: قال محمّد بن المنهال: سمعت يزيد بن زريع يقول: رأيت عليّ بن زيد ولم أحمل عنه فإنه كان رافضي.[3]
وقال العجلي: كان يتشيّع، لا بأس به.[4]
وقال ابن عدي: لم أر أحدا من البصريّين وغيرهم إمتنعوا من الرواية عنه، وكان يغالي في التشيّع.[5]
وقال الذهبي: من أوعية العلم على تشيّع قليل فيه.[6]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الرابعة.[7]
وقال المزّي: روى عن: إسحاق بن عبدالله بن الحارث بن نوفل في أبي داود، وأنس بن حكيم الضبي في ابن ماجة، وأنس بن مالك الأنصاري في الأدب المفرد ومسلم وأبي داود والترمذي وفي كتاب عمل اليوم والليلة وابن ماجة، وأوس بن خالد في الترمذي وابن ماجة، وهو أوس بن أبي أوس، وبلال بن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري، والحسن البصري في الترمذي والنسائي، والحكم
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 20 / 443.
2. تهذيب الكمال 20 / 438، ميزان الاعتدال 2 / 378، الرقم 3963.
3. الكامل 5 / 1840، تهذيب التهذيب 5 / 687، قبول الأخبار ومعرفة الرجال 2 / 40، الرقم 1245.
4. تاريخ الثقات 346، الرقم 1186. انظر ترجمة يزيد بن زريع في سير أعلام النبلاء 8 / 296، الرقم 78.
5. الكامل 5 / 1845 أقول: فعلى هذا لا قيمة لكلام ابن حجر حيث قال: لا تقبل رواية الرافضي الغالي ولا كرامة/ راجع تهذيب التهذيب 1 / 94. كيف يمكن الجمع بين قول ابن عدي بأنه كان غاليا في التشيّع وبين كلام الذهبي على تشيّع قليل فيه وبين كلام يزيد بن زريع بأنه كان رافضيا؟
6. سير أعلام النبلاء 5 / 207.
7. تقريب التهذيب 2 / 37، راجع الطبقات الكبرى 7 / 252 وذكره خليفة في الطبقة الخامسة راجع طبقاته ص 215.
(259)
بن عبدالله الثقفي، وزرارة بن أوفى، وسالم بن عبدالله بن عمر، وسعيد بن جبير، وسعيد بن المسيّب في الأدب المفرد والترمذي وابن ماجة، وسلمة بن محمّد بن عمّار بن ياسر في أبي داود وابن ماجة، وعبدالرحمن بن أبي بكرة الثقفي في الأدب المفرد والترمذي وأبي داود، وعديّ بن ثابت الأنصاري في ابن ماجة، وعروة بن الزبير، وعقبة بن صهبان، وعليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب، وعمّار بن أبي عمّار مولى بني هاشم، وعمارة القرشي البصري، وعمر بن حرملة في أبي داود والترمذي وعمل اليوم والليلة، وعمر بن عبد العزيز، وعمرو بن دينار، والقاسم بن ربيعة في أبي داود والنسائي وابن ماجة، والقاسم بن محمّد بن أبي بكر الصديق، ومحمّد بن المنكدر في الأدب المفرد، وأبي الضحى مسلم بن صبيح، ومطرف بن عبدالله بن الشخير، والنضر بن أنس بن مالك في الترمذي، ويحيى بن جعدة بن هبيرة، ويوسف بن ماهك، ويوسف بن مهران في الأدب المفرد والترمذي، وأبي بكر بن أنس بن مالك، وأبي حرّة الرقاشي في أبي داود، وأبي رافع الصائغ في كتاب الرد على أهل القدر، وأبي الصلت في ابن ماجة ـ صاحب أبي هريرة ـ وأبي طالب الضبعي، وأبي عثمان النهدي في أبي داود وابن ماجة، وأبي المتوكل الناجي، وأبي نضرة العبدي في أبي داود والترمذي وابن ماجة، وأمية بنت عبدالله في الترمذي، وخيرةُ اُمّ الحسن البصري في الترمذي، وامرأة أبيه أمّ محمّد في ابن ماجة وأبي داود.
روى عنه: إسماعيل بن علية في أبي داود والترمذي وعمل اليوم والليلة، وجعفر بن سليمان الضبعي في الترمذي، وحمّاد بن زيد في الأدب المفرد وأبي داود والترمذي وابن ماجة، وحمّاد بن سلمة في الأدب المفرد ومسلم وأبي داود والترمذي وابن ماجة، وزائدة بن قدامة في النسائي، وزهير بن مرزوق في ابن ماجة، وسعيد بن زيد في الأدب المفرد، وسعيد بن أبي عروبة، وسفيان بن حسين
(260)
في ابن ماجة، وسفيان الثوري في الترمذي وابن ماجة، وسفيان بن عيينة في الأدب المفرد وابن ماجة والترمذي والنسائي وأبي داود، وسليمان بن المغيرة، وشريك بن عبدالله، وشعبة بن الحجّاج في النسائي وابن ماجة، وعبدالله بن زياد البحراني في ابن ماجة، وعبدالله بن شوذب، وعبدالله بن عون في أبي داود، وعبدالله بن المثنّى بن عبدالله بن أنس بن مالك في الترمذي، وعبدالله بن محمّد العدويّ في ابن ماجة، وعبدالرحمن بن ثابت بن ثوبان الدمشقي، وعبد الوارث بن سعيد في الأدب المفرد، وعبيدالله بن عمر، وعديّ بن الفضل، وعليّ بن سالم بن شوّال في ابن ماجة، وعمر بن أبي خليفة العبدي، وقتادة ـ ومات قبله، ومبارك بن فضالة في ابن ماجة، ومحمّد بن عبدالرحمن بن الأوقص المخزومي، ومعتمر بن سليمان، وهشيم بن بشير في الترمذي وابن ماجة، وهمام بن يحيى في أبي داود، وأبوأيّوب يحيى بن ميمون بن عطاء التمّار، وأبوحمزة السكّري.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح مسلم[2]، وسنن أبي داود[3]، والترمذي[4]، وابن ماجة.[5]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 20 / 435.
2. صحيح مسلم 3 / 1415 كتاب الجهاد والسير الحديث 1789. راجع رجال صحيح مسلم 2 / 56، الرقم 1138.
3. سنن أبي داود 2 / 245 كتاب النكاح باب في ضرب النساء الحديث 2145.
4. سنن الترمذي 5 / 46 كتاب العلم الباب 16.
5. سنن ابن ماجة 1 / 43 المقدمة الحديث 116 روى ابن عدي في الكامل 5 / 198 بسنده عن عليّ بن زيد، عن أنس بن مالك قال: شهدت رأس الحسين بن علي عليهالسلام حين جيء به إلى عبيدالله بن زياد فجعل ينكث ثناياه بالقضيب ويقول: إنّه كان لحسن الثغر، قال: قلت أما والله لأسوءنّك لقد رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقبّل موضع قضيبك من فيه، وحدثنا عبدالله بن محمّد بن عبد العزيز، ثنا عبيدالله الأشجعي ثنا حماد بن سلمة، عن عليّ بن زيد، عن أنس بن مالك: أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يمر بباب فاطمة بعد أن بنى لها علي فيقول: «الصلاة الصلاة «إِنَّمَا يُرِيدُ الله لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرا»، وروى ابن عدي عن محمّد بن سعيد بن معاوية النصيبي ثنا سليمان بن أيّوب أبوعمر الصريفيني ثنا سفيان بن عيينة، عن عليّ بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة عن أبي سعيد أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال: «إذا رأيتم معاوية على منبري فارجموه».
(261)
(86) عليّ بن عاصم (105 ـ 201 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عليّ بن عاصم بن صهيب، الإمام العالم، شيخ المحدثين، مسند العراق، أبوالحسن القرشي التيمي....[1]
عن زكريا بن يحيى الساجي، قال: عليّ بن عاصم كان من أهل الصدق....[2]
وقال أحمد بن حنبل: أما أنا فأخذت عنه....[3]
وقال يعقوب بن شيبة: كان من أهل الدين والصلاح والخير البارع، وكان شديد التوقّي....[4]
وعن أبي نصر أحمد بن سهل بن حمدويه، قال: سمعت أبا نصر الليث بن حبرويه يقول: سمعت يحيى بن جعفر وهو البيكندي يقول: كان يجتمع عند عليّ بن عاصم أكثر من ثلاثين ألفا، وكان يجلس على سطح، وكان له ثلاثة مستملين.[5]
2. تشيّعه: قال ابن حجر: رمي بالتشيّع.[6]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة التاسعة.[7]
--------------------------------------------------
1. سير أعلام النبلاء 9 / 249، الرقم 72، الكاشف 2 / 281، الرقم 3982.
2. تهذيب الكمال 20 / 514.
3. ميزان الاعتدال 3 / 136، الرقم 5873. وعن ابن حبّان في كتاب المجروحين 2 / 113: واللذي عندي في أمره ترك ما انفرد به من الأخبار والاحتجاج بما وافق الثقات لأنّ له رحلة وسماعا وكتابة، وقد يخطئ الإنسان فلا يستحق الترك...
4. ميزان الاعتدال 3 / 135، راجع سير أعلام النبلاء 9 / 250، تاريخ بغداد 11 / 447، تهذيب التهذيب 5 / 706، الرقم 4903.
5. تهذيب الكمال 20 / 518، تهذيب التهذيب 5 / 708.
6. تقريب التهذيب 2 / 39، الرقم 366.
7. تقريب التهذيب 2 / 39، الرقم 366.
(262)
وقال المزّي: روى عن: إسماعيل بن أبي خالد، وبهز بن حكيم، وبيان بن بشر الأحمسي، وحبيب بن الشهيد، وأبي علي حسين بن قيس الرحبيّ الحذّاء، وداود بن أبي هند، وسعيد الجريري، وسليمان التيمي في التفسير، وسهيل بن أبي صالح، وعاصم بن كليب، وعبدالله بن عثمان بن خيثم، وعبدالملك بن جريح، وعبيدالله بن أبي بكر بن أنس بن مالك، وعبيدالله بن عمر العمري، وعطاء بن السائب في أبي داود وابن ماجة، وعمارة بن أبي حفصة، وعوف الأعرابي، وغالب التمّار، وليث بن أبي سليم، ومحمّد بن سوقة في الترمذي وابن ماجة، ومسلم الملائي، ومطرف بن طريف، ومغيرة بن مسلم السّراج، وهشام بن حسّان، ويحيى البكّاء في الترمذي، ويزيد بن أبي زياد، وأبي هارون العبدي.
روى عنه: إبراهيم بن سعيد الجوهري، وأحمد بن إبراهيم بن حرب النيسابوري، وأبوالأزهر أحمد بن الأزهر بن منيع في التفسير، وأحمد بن أعين المصيصي، وأحمد بن حنبل، وأحمد بن يحيى بن مالك السوسي، وتميم بن المنتصر، والحارث بن محمّد بن أبي أسامة، والحسن بن صالح العبّاداني، والحسن بن مكرم البزّاز، والحسين بن أبي زيد الدبّاغ، وحمدون بن عبّاد الفرغاني، وخلف بن سالم المخرّمي، وزياد بن أيّوب الطوسي في أبي داود، وسعدان بن نصر بن منصور البزّاز، وعبدالله بن أيّوب المخرمي، وأبوشهاب عبد القدّوس بن عبد القاهر الباجدائي، وعبد بن حميد في الترمذي، وعفّان بن مسلم، وعليّ بن الجعد، وعليّ بن الحسين بن إشكاب، وعليّ بن شعيب السمسار، وعليّ بن المديني، وعمرو بن رافع القزوينيّ في ابن ماجة، والعلاء بن مسلمة الرواسي، وعيسى بن يونس الطرسوسي في أبي داود، ومحمّد بن حرب النشائي، ومحمّد بن زياد الزيادي في ابن ماجة، ومحمّد بن سعد العوفي، ومحمّد بن سعد كاتب الواقدي، ومحمّد بن عبيدالله بن المنادي، ومحمّد بن عيسى بن حبّان المدائني، ومحمّد بن المعافى العابد، ومحمّد بن يحيى الذهلي، ومحمود بن
(263)
خداش، وموسى بن سهل بن كثير الوشّاء، وهارون بن حاتم، ويحيى بن جعفر بن أعين البيكندي، ويحيى بن أبي طالب وهو ابن جعفر بن الزبرقان، ويزيد بن زريع ومات قبله، ويعقوب بن شيبة السدوسي، ويوسف بن عيسى المروزي في الترمذي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن أبي داود[2]، والترمذي[3]، وابن ماجة.[4]
(87) عليّ بن غراب (... ـ 184 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عليّ بن غراب الفزاري، أبوالحسن، ويقال: أبوالوليد الكوفي القاضي، ويقال: هو عليّ بن عبد العزيز، وعليّ بن أبي الوليد.[5]
قال أبوبكر المروذي: وسئل ـ يعني أحمد بن حنبل ـ عن عليّ بن غراب، فقال: كان حديثه حديث أهل الصدق.[6]
عن عبدالرحمن بن أبي حاتم قال: سألت أبي عن عليّ بن غراب، قال: لا بأس به، وحكي عن يحيى بن معين أنه قال: ظلمه الناس حين تكلّموا فيه.[]7
وقال ابن حجر: صدوق... وأفرط ابن حبان في تضعيفه.[8]
وقال ابن شاهين: قال عثمان بن أبي شيبة: ثقة.[9]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال/ 504.
2. سنن أبي داود 3 / 195 كتاب الجنائز الحديث 3134.
3. سنن الترمذي 3 / 385 كتاب الجنائز الحديث 1073.
4. سنن ابن ماجة 1 / 511، الرقم 1602 كتاب الجنائز.
5. تهذيب الكمال 21 / 60، الرقم 4120.
6. تاريخ بغداد 12 / 46.
7. الجرح والتعديل 6 / 200، الرقم 1099.
8. تقريب التهذيب 2 / 42.
9. تهذيب التهذيب 5 / 731، الرقم 4932. راجع تاريخ أسماء الثقات: 209.
(264)
2. تشيّعه: عن الحسين بن إدريس وسألته ـ يعني محمّد بن عبدالله بن حمّاد الموصلي ـ عن عليّ بن غراب، فقال: كان صاحب حديث بصيرا به، قلت: أليس هو ضعيف؟ قال: إنّه كان يتشيّع، ولست أنا بتارك الرواية عن رجل صاحب حديث يبصر الحديث بعد أن لا يكون كذوبا للتشيّع أوالقدر، ولست براوٍ عن رجل لا يبصر الحديث ولا يعقله، ولوكان أفضل من فتح ـ يعني الموصلي ـ .[1]
وقال أحمد بن أبي خيثمة: سمعت يحيى بن معين يقول: لم يكن بعليّ بن غراب بأس ولكنه يتشيّع.[2]
وقال الحافظ أبوبكر الخطيب قلت: أحسب إبراهيم طعن عليه لأجل مذهبه، فإنه كان يتشيّع، وأما روايته، فقد وصفوه بالصدق.[3]
وقال ابن حبّان: كان غاليا في التشيّع.[4]
وقال ابن نافع: كوفي، شيعي، ثقة.[5]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر من الطبقة الثامنة.[6]
وقال المزّي: روى عن: الأحوص بن حكيم الشامي، وإسماعيل بن أبي خالد، وإسماعيل بن مسلم المكّي، وأشعث بن عبدالملك، وبهز بن حكيم، وبيهس بن فهدان في النسائي، وجويبر بن سعيد، وخالد بن مخدوج، وزمعة بن صالح، وزهير بن مرزوق في ابن ماجة، وسعد بن أوس العبسي، وسعد بن طريف الإسكاف، وسفيان الثوري، وسليمان الأعمش، وصالح بن أبي الأخضر في ابن
--------------------------------------------------
1. الكفاية في علم الرواية 130، تهذيب التهذيب 5 / 731، الرقم 4932.
2. تهذيب الكمال 21 / 93.
3. تاريخ بغداد 12 / 46، الكامل 5 / 205، الرقم 1358.
4. المجروحين 2 / 105.
5. تهذيب التهذيب 5 / 731.
6. تقريب التهذيب 2 / 42، الرقم 394.
(265)
ماجة، وصالح بن حيّان القرشي، وعبدالله بن مسلم بن هرمز، وعبد الحميد بن جعفر الأنصاري، وعبدالملك بن جريح، وعبيدالله بن عمر، وعبيدالله بن الوليد الوصّافي، وعثمان البتّي، وعمر بن عبدالله مولى غفرة، وعمرو بن عبدالله بن يعلى بن مرّة، وكهمس بن الحسن في النسائي، ومحمّد بن سوقة، ومحمّد بن عبيدالله بن أبي رافع، والمغيرة بن أبي قرّة، وهشام بن عروة، ويوسف بن صهيب.
روى عنه: إبراهيم بن موسى الرازي، وأحمد بن حنبل، وإدريس بن الحكم الغنويّ، وجبارة بن مغلّس، وجعفر بن محمّد بن جعفر المدائني، والحسن بن عنبسة النهشلي، والحسين بن الحسن المروزي، وزياد بن أيّوب الطوسي في النسائي، وسعيد بن محمّد الجرمي، وسهل بن عثمان العسكري، والصلت بن محمّد الخاركي، وعامر بن سيّار الحلبي، وعبدالرحمن بن صالح الأزدي، وعبد العزيز بن الخطّاب، وعبد الغفّار بن الحكم الحرّاني، وعثمان بن سعيد الأحول، وأبوالشعثاء عليّ بن الحسن بن سليمان، وعليّ بن الحسن الحكميّ المقرئ،
وعليّ بن هاشم بن مرزوق، وعمّار بن خالد الواسطي في ابن ماجة، والفضل بن إسحاق الدّوري، ومحمّد بن عبدالله بن سابور الرقّي، ومحمّد بن عبدالله بن عمّار الموصلي، ومروان بن معاوية الفزاري ـ وهو من أقرانه، ويحيى بن أيّوب المقابري.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن النسائي[2]، وابن ماجة.[3]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام .[4]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 91.92.
2. سنن النسائي 6 / 86 كتاب النكاح.
3. سنن ابن ماجة 1 / 349 كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها الحديث 1098.
4. رجال الشيخ الطوسي 266، الرقم 382.
(266)
(88) عليّ بن قادم (... ـ 212 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عليّ بن قادم الخزاعي أبوالحسن الكوفي.[1]
قال العجلي: كوفي، ثقة.[2]
وقال ابن حجر: صدوق.[3]
وقال أبوحاتم: محلّه الصدق.[4]
وذكره ابن حبّان في الثقات.[5]
وقال ابن عدي: وهو ممّن يكتب حديثه.[6]
2. تشيّعه: قال ابن سعد: شديد التشيّع.[7]
وقال ابن حجر: يتشيّع.[8]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة التاسعة.[9]
وقال المزّي: روى عن: أسباط بن نصر الهمداني في الترمذي، وجعفر بن زياد الأحمر في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، والحسن بن عمارة، وخالد بن إلياس، وخالد بن طهمان أبي العلاء الخفّاف، وزافر بن سليمان، وزمعة بن صالح، وسعيد بن أبي عروبة، وسفيان الثوري في أبي داود، وسليمان الأعمش، وشريك بن
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 107.
2. تاريخ الثقات 349، الرقم 1195.
3. تقريب التهذيب 2 / 42.
4. الجرح والتعديل 6 / 201، الرقم 1107، الكاشف 2 / 285، الرقم 4004.
5. كتاب الثقات 7 / 214.
6. الكامل 5 / 201، الرقم 1352. وفي معجم المصطلحات الحديثية: يكتب حديثه من ألفاظ التعديل، ذكرهالحافظ السخاوي في المرتبة السادسة من مراتب التعديل عنده.
7. الطبقات الكبرى 6 / 404 وفيه: مات سنة 214، تهذيب التهذيب 5 / 733، الرقم 4935.
8. تقريب التهذيب 2 / 42، الرقم 397.
9. تقريب التهذيب 2 / 42، الرقم 397.
(267)
عبدالله في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وشعبة بن الحجاج، وعبدالسلام بن حرب، وعبد العزيز بن أبي روّاد، وعبيدالله بن عبدالرحمن بن موهب، وعليّ بن صالح بن حيّ في الترمذي، وفطر بن خليفة في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، ومحمّد بن عبيدالله العرزمي، ومسعر بن كدام، وورقاء بن عمر اليشكري، ويونس بن أبي إسحاق.
روى عنه: أحمد بن حازم بن أبي غرزة الغفّاري، وأحمد بن شدّاد، وأحمد بن عبد الحميد الحارثي، وأحمد بن عبيد بن سعيد، وأحمد بن عثمان بن حكيم الأوديّ، وأبومسعود أحمد بن الفرات الرازي، وأحمد بن ميثم بن أبي نعيم الفضل بن دكين، وأحمد بن يحيى الصوفيّ في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وأيّوب بن إسحاق بن سافري، والحسن بن سلاّم السواق، والحسن بن معاوية بن هشام، وسليمان بن عبد الجبّار البغدادي في الترمذي، وسهل بن صالح الأنطاكي في أبي داود، وعبّاس بن محمّد الدوريّ، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي شيبة، وأبوعوف عبدالرحمن بن مرزوق البزوريّ، وعبيدالله بن فضالة النسائي، وعثمان بن محمّد بن أبي شيبة، وعليّ بن الحسن بن أبي مريم، وعليّ بن سهل بن المغيرة البزّاز العفّاني، والقاسم بن زكريا بن دينار الكوفي في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وأبوأمية محمّد بن إبراهيم الطرسوسي، وأبوبكر محمّد بن جعفر الزهيري، ومحمّد بن خشيش بن عمّار الشيباني، ومحمّد بن عبدالله بن أبي الثلج، ومحمّد بن عبد الرحيم البزّاز، ومحمّد بن عبد الوهّاب الفرّاء، ومحمّد بن عثمان بن الوليد، ومحمّد بن عوف الطائي، وأبوكريب محمّد بن العلاء، ومحمّد بن معدان، والمنذر بن شاذان، وهارون بن يزيد الجمّال الرازي، ووهب بن إبراهيم الفامي، ويحيى بن إسحاق بن سافري، ويحيى بن زكريّا بن شيبان، ويحيى بن عبد الحميد الحماني، ويعقوب بن سفيان الفارسي، ويوسف بن موسى القطّان في
(268)
الترمذي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن أبي داود[2]، والترمذي.[3]
(89) عليّ بن المنذر (... ـ 256 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عليّ بن المنذر بن زيد الأودي، ويقال: الأسدي، أبوالحسن الكوفي المعروف بالطريقي.[4]
وقال عبدالرحمن بن أبي حاتم: سمعت منه مع أبي وهو صدوق، ثقة، سئل أبي عنه، فقال: حج خمسين أوخمسا وخمسين حجة، ومحله الصدق.[5]
وقال النسائي: ثقة.[6]
2. تشيّعه: قال النسائي: شيعي محض.[7]
وقال ابن حجر: صدوق، يتشيّع.[8]
وقال الذهبي: شيعي محض، ثقة.[9]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة العاشرة.[10]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 107.108.
2. سنن أبي داود 1 / 305 كتاب الصلاة الحديث 1176.
3. سنن الترمذي 1 / 89 الباب 45 من أبواب الطهارة الحديث 61.
4. تهذيب الكمال 21 / 145، الرقم 4140.
5. الجرح والتعديل 6 / 206، الرقم 1128.
6. تهذيب الكمال 21 / 147، تهذيب التهذيب 5 / 744، الرقم 4953، ميزان الاعتدال 3 / 154. وقال ابن نمير: ثقة صدوق. راجع تاريخ أسماء الثقات: 211، الرقم 748.
7. تهذيب الكمال 21 / 147، تهذيب التهذيب 5 / 744، الرقم 4953، ميزان الاعتدال 3 / 154.
8. تقريب التهذيب 2 / 44، أقول: في هامش تهذيب الكمال ادعى بشار عوّاد بأنه ليس له ذكر ولا رواية في كتب الشّيعة، غير أن الأمر بالعكس تماما، فله ذكر في أمالي الشيخ الصدوق ومعاني الأخبار/ راجع مستدركات علم رجال الحديث للمرحوم النمازي5 / 483، الرقم 10550، والإرشاد للشيخ المفيد1 / 11.
9. الكاشف 2 / 287، الرقم 4019.
10. تقريب التهذيب 2 / 44.
(269)
وقال المزّي: روى عن: أحمد بن المفضّل الحفري، وإسحاق بن منصور السلولي في ابن ماجة، وسفيان بن عيينة في ابن ماجة، وعبدالله بن نمير، وعبيدالله بن موسى، وعثمان بن سعيد الزيّات، وأبي نعيم الفضل بن دكين، وأبي غسّان مالك بن إسماعيل النهدي في ابن ماجة، ومحمّد بن عليّ بن صالح بن حيّ، ومحمّد بن فضيل بن غزوان في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وأبيه المنذر بن زيد، ووكيع بن الجراح، والوليد بن مسلم.
روى عنه: الترمذي، والنسائي، وابن ماجة، وأبوبكر أحمد بن جعفر بن محمّد بن أصرم البجلي، وأحمد بن الحسين بن إسحاق الصوفي الصغير، وأبوعلي أحمد بن محمّد بن مصقلة الأصبهاني، وإسحاق بن أيّوب بن حسّان الواسطي، وأبوالقاسم بدر بن الهيثم بن خلف القاضي الحضرمي، وجعفر بن أحمد بن سنان القطّان الواسطي، والحسن بن محمّد بن شعبة الأنصاري، والحسين بن إسحاق التستري، وزكريا بن يحيى السجزيّ، وأبوبكر عبدالله بن أبي داود، وعبدالله بن عروة الهروي وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي الدنيا، وعبدالله بن محمّد بن سيار الفرهياني، وعبدالرحمن بن أبي حاتم الرازي، وعبدالرحمن بن محمّد بن حمّاد الطهراني، وعبيدالله بن ثابت بن أحمد الجريري، وعليّ بن الحسين بن بشير الدهقان، وعمر بن محمّد بن بجير البجيري، ومحمّد بن إبراهيم بن محمّد بن خالد القمّاط الكوفي، ومحمّد بن جعفر بن رياح الأشجعي، ومحمّد بن عبدالله بن سليمان الحضرمي، وأبو جعفر محمّد بن منصور المرادي الكوفي، ومحمّد بن يحيى بن مندة الأصبهاني، والهيثم بن خلف الدوري، ويحيى بن محمّد بن صاعد.[1]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 146.147.
(270)
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن الترمذي[1]، وابن ماجة.[2]
(90) عليّ بن هاشم القرشي (... ـ 181 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عليّ بن هاشم بن البريد، الإمام الحافظ الصدوق، أبوالحسن العائذي القرشي....[3]
وعن عيسى بن يونس قال: وليس ثم كذب.[4]
وعن يحيى بن معين: ثقة.[5]
وقال حنبل بن إسحاق، عن أحمد بن حنبل: ليس به بأس.[6]
وقال ابن عديّ: هو إن شاء الله صدوق في روايته.[7]
وقال الذهبي: فلعله أقدم مشيخة الإمام أحمد وفاة.[8]
2. تشيّعه: قال ابن المديني: يتشيّع.[9]
وقال أبوحاتم: كان يتشيّع.[10]
--------------------------------------------------
1. سنن الترمذي 5 / 55 كتاب الاستئذان باب ما جاء في تبليغ السلام الحديث 2693.
2. سنن ابن ماجة 1 / 9 المقدمة الحديث 21.
3. سير أعلام النبلاء 8 / 342، الرقم 92.
4. سير أعلام النبلاء 8 / 343. راجع الضعفاء العقيلي 3 / 255، الرقم 1260.
5. ميزان الاعتدال 3 / 160، الرقم 5960. وفي تاريخ أسماء الثقات: 209: ثقة، وقال عليّ بن المديني كان عليّ بن هاشم صدوقا في الحديث.
6. تاريخ بغداد 12 / 117، راجع العلل ومعرفة الرجال 2 / 450، الرقم 3225.
7. الكامل 5 / 1829. وفي الجرح والتعديل 6 / 208 قال عليّ بن المديني: عليّ بن هاشم بن البريد كان صدوقا.
8. ميزان الاعتدال 3 / 160، الرقم 5960.
9. سير أعلام النبلاء 8 / 343، تهذيب التهذيب 5 / 750، الرقم 4960.
10. الجرح والتعديل 6 / 208، الرقم 1137. وعن ابن حبان في كتاب المجروحين 2 / 110: من أهل الكوفة، كان غاليا في التشيّع وقال: أخبرنا مكحول قال: سمعت جعفر بن أبان يقول: سمعت ابن نمير يقول: عليّ بن هاشم كان مفرطا في التشيّع منكر الحديث. وفي كتاب الثقات 6 / 214: وكان يتشيّع.
(271)
وعن عيسى بن يونس قال: هم أهل بيت تشيّع.[1]
وذكره ابن حبّان في الثقات، وقال: كان غاليا في التشيّع، وروى المناكير[2] عن المشاهير.[3]
وقال الجوزجاني: كان هو وأبوه غاليين في مذهبهم.[4]
وقال ابن عدي: هو من الشّيعة المعروفين بالكوفة، ويروي في فضائل علي أشياء لا يرويها غيره بأسانيد مختلفة، وقد حدّث عنه جماعة من الأئمّة.[5]
وقال الذهبي: شيعي، عالم.[6]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر من صغار الطبقة التاسعة.[7]
وقال المزّي: روى عن: إبراهيم بن يزيد الخوزي، وإسماعيل بن أبي خالد، وإسماعيل بن مسلم، وإسماعيل البزّاز، وأبي حمزة الثمالي ثابت بن أبي صفيّة، وأبي الأشهب جعفر بن حيّان العطاردي في الترمذي، والحسن بن صالح بن حيّ، والحكم بن عبدالرحمن بن أبي نعم البجلي، وأبي الجحّاف داود بن أبي عوف،<\
--------------------------------------------------
1. سير أعلام النبلاء 8 / 343، تهذيب التهذيب 5/ 750، الرقم 4960، سؤالات أبي عبيد الآجري 1: 236، الرقم 305.
2. قال الذهبي: ما كلّ من روى المناكير بضعيف/ أنظر مقدمة كتاب الضعفاء الكبير 1 / 59 نقلاً عن قواعد التحديث للقاسمي 198. وفي ضوابط الجرح والتعديل 190: روى المناكير أي روى أحاديث منكرة، ولا يلزم من هذا اللفظ ردّ مرويات الراوي كلها...
3. المجروحين 2 / 110، وفي الإفصاح 3: 208: قال في الميزان: ولغُلوه ترك البخاري إخراج حديثه، فإنّه يتجنّب الرافضة كثيرا، كان يخاف من تديّنهم بالتقيّة، ولا نراه يتجنّب القدريّة ولا الخوارج، ولا الجّهمية، فإنّهم على بدعتهم يلزمون الصدق.
قلت: بل لأنّ الكفر ملّة واحدة، ولو كان مثل هذه الاحتمالات والخوف مانعة من الرواية عمّن وثّقه الكثير من العلماء، لما اجتمع للبخاري عشر صحيحه، بل عشر عشره.
4. سير أعلام النبلاء 8 / 343.
5. الكامل 5 / 1829.
6. الكاشف 2 / 288، الرقم 4026، راجع كتاب الثقات 7 / 213.
7. تقريب التهذيب 2 / 45، الرقم 423.
(272)
وأبي الجارود زياد بن المنذر، وسليمان بن قرم، وسليمان الأعمش في النسائي، وشقيق بن أبي عبدالله الكوفي مولى ابن الحضرمي، وصالح بيّاع الأكسية في الأدب المفرد، وصباح بن يحيى المزني، وصدقة بن أبي عمران، وطلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيدالله في مسلم، وعبدالله بن محرز الجزري، وعبد العزيز بن سياه، وعبدالملك بن حميد بن أبي غنية، وعبدالملك بن أبي سليمان العرزمي، وعبيدالله بن الوليد الوصّافي، وعمّار بن رزيق، والعلاء بن صالح في النسائي، وفضيل بن مرزوق، وفطر بن خليفة، وكثير النوّاء، ومحمّد بن سلمة بن كهيل، ومحمّد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى في أبي داود والترمذي وعمل اليوم والليلة وابن ماجة، ومحمّد بن عبيدالله بن أبي رافع، ومحمّد بن علي السلمي، ومسعود بن سعد الجعفي، وموسى الجهنيّ، وناصح بن عبدالله المحلّمي، وأبيه هاشم بن البريد، وهشام بن عروة في مسلم والنسائي، والوليد بن ثعلبة الطائي، وياسين الزيّات، ويحيى بن أبي أنيسة الجزري، ويزيد بن كيسان في النسائي، وأبي بشر الحلبي، وأبي هلال الراسبيّ.
روى عنه: إبراهيم بن إسحاق الصيني، وأحمد بن حنبل، وأحمد بن منيع البغوي في الترمذي، وإسحاق بن أبي إسرائيل، وأبومعمّر إسماعيل بن إبراهيم القطيعيّ في مسلم والنسائي، وإسماعيل بن عمرو البجلي، والحسن بن حمّاد سجّادة والحسن بن عبدالرحمن بن محمّد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى، والحسن ابن عنبسة النهشليّ، وحسين بن حسن الأشقر، وداود بن رشيد، وداود بن عمرو الضبي، وزكريا بن يحيى زحمويه، وسعد بن الصلت البجليّ قاضي شيراز، وسعيد بن سليمان الواسطي في أبي داود، وسفيان بن بشر الأسدي الكوفي، وسنيد بن داود، وأبونعيم ضرار بن صرد الطحّان، وعباد بن يعقوب الرواجنيّ، وعبدالله بن عمر بن أبان الجعفي في مسلم، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي
(273)
شيبة في ابن ماجة، وعبد الحميد بن بيان السكّريّ، وأبوالصلت عبدالسلام بن صالح الهروي، وعبد العزيز بن الخطّاب، وعبد العزيز بن عمر الخطّابي البصري، وعثمان بن محمّد بن أبي شيبة، وعمرو بن حمّاد بن طلحة القنّاد، والعلاء بن هلال الرقي في النسائي، ومحمّد بن آدم المصّيصيّ، ومحمّد بن الصلت الأسدي، ومحمّد بن عبيد المحاربي في الترمذي والنسائي، ومحمّد بن عمران بن أبي ليلى، ومحمّد بن معاوية بن مالج الأنماطي في خصائص علي عليهالسلام، ومحمّد بن مقاتل المروزي، ومسعود بن مسروق الواسطي، وموسى بن بحر في الأدب المفرد، ويحيى بن الحسن بن فرات القزّاز، ويحيى بن معين، ويحيى بن يعلى الأسلمي، ويونس بن محمّد المؤدّب.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح مسلم[2]، وسنن أبي داود[3]، والنسائي.[4]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام[5].
(91) عمّار بن رزيق الكوفي (... ـ 195 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عمّار بن رزيق الضبي التميمي، أبوالأحوص الكوفي.[6]
وقال الذهبي: ثقة.[7]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 163.165، الرقم 4147.
2. صحيح مسلم 2 / 1068 كتاب الرضاع الحديث 2.
3. سنن أبي داود 4 / 366 كتاب الأدب باب في قتل الحيات الحديث 5260. راجع رجال صحيح مسلم 2 /60، الرقم 1150.
4. سنن النسائي 6 / 77 كتاب النكاح باب إذا استشار رجل رجلاً في المرأة.
5. رجال الشيخ الطوسي 244، الرقم 338.
6. تهذيب الكمال 21 / 189، الرقم 4159.
7. ميزان الاعتدال 3 / 164، الرقم 5986.
(274)
وقال النسائي: ليس به بأس.[1]
وقال لوين، قال أبوأحمد: لوكنت اختلفت إلى عمّار بن رزيق لكفاك أهل الدينا.[2]
وعدّه ابن حبّان في الثقات.[3]
وقال ابن شاهين، عن عليّ بن المديني: ثقة.[4]
2. تشيّعه: قال السليماني[5]: إنه من الرافضة.[6]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة السادسة.[7]
وقال المزّي: روى عن: أشعث بن أبي الشعثاء، وخالد بن أبي كريمة، وسليمان الأعمش في أبي داود ومسلم والنسائي وابن ماجة، وعبدالله بن حسن بن حسن بن عليّ بن أبي طالب، وعبدالله بن عيسى بن عبدالرحمن بن أبي ليلى في مسلم وأبي داود والنسائي وابن ماجة، وعطاء بن السائب، وعمّار الدهني، وفطر بن خليفة في النسائي، ومحمّد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى، ومغيرة بن مقسم الضبي، ومنصور بن المعتمر في مسلم وعمل اليوم والليلة، ويحيى بن عبدالله الجابر، وأبي إسحاق السبيعي في مسلم وأبي داود والنسائي وابن ماجة.
روى عنه: أبوالجوّاب الأحوص بن جوّاب في مسلم وأبي داود والنسائي، وزيد بن الحباب في أبي داود، وأبوالأحوص سلام بن سليم في مسلم والنسائي،
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 190، تهذيب التهذيب 6 / 4، الرقم 4972.
2. كتاب الثقات 7 / 286.
3. كتاب الثقات 7 / 286.
4. تاريخ أسماء الثقات 228، الرقم 840، راجع الجرح والتعديل 6: 392، الرقم 2182.
5. قال الذهبي: الإمام الحافظ المعمّر... ولد سنة إحدى عشرة وثلاثمائة وتوفي سنة أربع وأربع مئة وله ثلاث وتسعون سنة/ راجع سير أعلام النبلاء 17 / 200.
6. ميزان الاعتدال 3 / 164.
7. تقريب التهذيب 2 / 47، الرقم 439.
(275)
وأبو زُبيد عبثر بن القاسم، وعليّ بن هاشم بن البريد، وقبيصة بن عقبة، ومعاوية بن هشام القصّار في النسائي وابن ماجة، ونصر بن مزاحم المنقري، ويحيى بن آدم في مسلم وكتاب المراسيل والنسائي وابن ماجة، ويحيى بن يعلى الأسلمي، وأبوأحمد الزبيري في مسلم وأبي داود.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح مسلم[2]، وسنن أبي داود[3]، والنسائي[4]، وابن ماجة.[5]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام.[6]
(92) عمّار بن معاوية (... ـ 133 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عمّار الدهني، الإمام المحدّث، أبومعاوية، عمّار بن معاوية بن أسلم البجلي ثم الدهني الكوفي.[7]
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، وإسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين وأبوحاتم، والنسائي: ثقة.[8]
وقال ابن حجر: صدوق .[9]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 189، الرقم 4159.
2. صحيح مسلم 3 / 1178 كتاب البيوع الحديث 98. راجع رجال صحيح مسلم 2 / 90، الرقم 1228.
3. سنن أبي داود 4 / 312 كتاب الأدب الحديث 5052.
4. سنن النسائي 1 / 86 كتاب الطهارة.
5. سنن ابن ماجة 2 / 10، الحديث 3068.
6. رجال الشيخ الطوسي: 251، الرقم 3526 وفيه زريق وهوخطأ، وله ذكر في أماليه 492، الرقم 1079.
7. سير أعلام النبلاء 6 / 138، الرقم 48.
8. تهذيب الكمال 21 / 209، أنظر الجرح والتعديل 6 / 390، الرقم 2175. الجامع في العلل ومعرفة الرجال 2 / 131، الرقم 1188.
9. تقريب التهذيب 2 / 48، الرقم 451. راجع كتاب الثقات 2 / 268.
(276)
وذكره ابن حبّان في الثقات.[1]
2. تشيّعه: قال عليّ بن المديني، عن سفيان: قطع بشر بن مروان عرقوبيه، فقلت: في أي شي؟ قال: في التشيّع.[2]
وقال الذهبي: شيعي، موّثق.[3]
وقال ابن حجر: يتشيّع.[4]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الخامسة.[5]
وقال المزّي: روى عن: إبراهيم التيمي، وبكير الطويل، والحكم بن عتيبة،
وسالم بن أبي الجعد في النسائي، وسعيد بن جبير في ابن ماجة، وأبي فاختة سعيد بن علاقة، وأبي وائل شقيق بن سلمة، وأبي الطفيل عامر بن واثلة، وعبدالله بن شدّاد بن الهاد، وعبد الجبار بن العبّاس الشبامي، وعبدالرحمن بن القاسم بن محمّد بن أبي بكر الصدّيق في النسائي، وعطيّة العوفي في النسائي، ومالك بن عمير الحنفي، ومجاهد بن جبر المكّي، وأبي جعفر الباقر، وأبي الزبير المكي في مسلم وأبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وأبي سلمة بن عبدالرحمن في النسائي، وأبي شعبة البكري، وأبي صالح الحنفي.
روى عنه: الأجلح الكندي، وإسرائيل بن يونس في النسائي، وجابر الجعفي في ابن ماجة، وأبوصخر حميد بن زياد المدني، وخالد بن يزيد بن أسد بن عبدالله القسري، وزهير بن معاوية، وسفيان الثوري في النسائي، وسفيان بن عيينة في
--------------------------------------------------
1. كتاب الثقات 5 / 268.
2. الضعفاء الكبير 3 / 326، الرقم 1341، تهذيب التهذيب 6 / 10، الرقم 4984، قال ابن منظور في لسان العرب 9 / 166: العُرقُوب: العَصَبُ الغليظ المؤثّر، فوق عَقِب الإنسان...
3. الكاشف 2 / 292، الرقم 4047.
4. تقريب التهذيب 2 / 48، الرقم 451.
5. تقريب التهذيب 2 / 48، الرقم 451.
(277)
النسائي وابن ماجة، وشريك بن عبدالله في مسلم وابن ماجة والترمذي والنسائي وأبي داود، وشعبة بن الحجّاج، والصباح بن يحيى، وعبدالله بن الأجلح، وعبدالله بن شبرمة، وعبد الجبار بن العبّاس الشبامي، وعبيدة بن حميد في كتاب التفسير، وعليّ بن عابس، وعمّار بن رزيق، وعمر بن سعيد الثوري، وعمرو بن أبي قيس الرازي، وعنبسة بن سعيد قاضي الري، وقيس بن الربيع، وابنه معاوية بن عمّار الدهني، ومعلّى بن هلال، ويحيى بن سلمة بن كهيل، ويونس بن أبي يعفور العهدي، وأبوحفص الأبار، وأبومودود المدني.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح مسلم[2]، وسنن أبي داود[3]، والنسائي[4]، وابن ماجة[5]، والترمذي.[6]
(93) عمارة بن جوين (... ـ 134ه )
1. شخصيته ووثاقته: عمارة بن جوين، أبوهارون العبدي البصري.[7]
2. تشيّعه: قال ابن حجر: شيعي.[8]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الرابعة.[9]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 208.209.
2. صحيح مسلم 2 / 990 كتاب الحجّ باب جواز دخول مكة بغير إحرام ذيل 1358. راجع رجال صحيح مسلم 2 / 90، الرقم 1228.
3. سنن أبي داود 3 / 32 كتاب الجهاد باب في الرايات والألوية، الحديث 2592.
4. سنن النسائي 2 / 35 كتاب المساجد فضل مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
5. سنن ابن ماجة 2 / 874 كتاب الديات، الحديث 2621.
6. سنن الترمذي 4 / 195 كتاب فضائل الجهاد، الحديث 1679.
7. تهذيب الكمال 21 / 232، الكاشف 2 / 292، الرقم 4052.
8. تقريب التهذيب 2 / 49، الرقم 460. وفي كتاب المجروحين لابن حبان 2 / 177: كان رافضيا.
9. تقريب التهذيب 2 / 49، الرقم 460.
(278)
وقال المزّي: روى عن: عبدالله بن عمر بن الخطّاب، وأبي سعيد الخدري في كتاب أفعال العباد للبخاري والترمذي وابن ماجة.
روى عنه: جعفر بن سليمان الضبعيّ في الترمذي، والحارث النميري، والحكم بن عبدة في ابن ماجة، وحكيم بن زيد، وحماد بن زيد، وحمّاد بن سلمة، وخالد بن دينار النيلي الشيباني في أفعال العباد للبخاري وابن ماجة، وأبوفزارة راشد بن كيسان، وراشد بن نجيح أبومحمّد الحمّاني، والربيع بن بدر، والربيع بن حظيان، وسفيان الثوري في الترمذي وابن ماجة، وسليمان بن كثير العبدي، وشريك بن عبدالله، وصالح المرّيّ، وعبدالله بن شوذب، وعبدالله بن عون، وعبد العزيز بن عبد الصمد العمّيّ، وعبد العزيز بن مسلم القسملي، وعبد الوارث بن سعيد، وعبد الوهّاب بن عبد المجيد الثقفي، وعقبة بن عبدالله الأصم، وعليّ بن عاصم الواسطي، وأبوحفص عمر بن المغيرة العبدي، ومحمّد بن الفضل بن عطيّة، ومخلد بن الحسين، ومعمر بن راشد، ونوح بن قيس في الترمذي، وهشيم بن بشير، وأبوجعفر الرازي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن الترمذي[2]، وابن ماجة.[3]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 233.
2. سنن الترمذي 4 / 337 كتاب البر والصلة باب ما جاء في أدب الخادم ح 1950.
3. سنن ابن ماجة 2 / 140 كتاب الزهد باب الحلم الحديث 4187، روى ابن عدي في الكامل 5 / 79 بسنده عنعمارة بن جوين، عن أبي سعيد الخدري قال: أما إنّا كنّا نعرف منافقينا ببغضهم عليّ بن أبي طالب، وروى أيضا عن شعبة يقول: أتيت أبا هارون العبدي فقلت: أخرج إليّ ما سمعته من أبي سعيد قال: فأخرج إلي كتابا فإذا فيه، ثنا أبوسعيد أنّ عثمان أدخل حفرته وأنه لكافر بالله، قال: قلت: تقر بهذا أوتؤمن؟ قال هوعلى ماترى، قال: فدفعت الكتاب في يده وقمت. وفي كتاب قبول الأخبار ومعرفة الرجال للبلخي ت 319 ج 2 / 70: وعن عليّ بن المديني قال: قال يحيى بن سعيد: ما زال ابن عون يروي عن أبي هارون العبدي حتّى مات. وعن ابن حبان في كتاب المجروحين 2 / 177: أخبرنا الحنبلي قال: سمعت أحمد بن زهير عن يحيى بن معين قال أبو هارون العبدي: كانت عندي صحيفة يقول: هذه الصحيفة صحيفة الوصيّ، يعني عليا. راجع الضعفاء العقيلي 3 / 314.
(279)
(94) عمران بن ظبيان الكوفي (... ـ 157 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال أبوحاتم: يكتب حديثه.[1]
وعدّه ابن حبّان في الثقات.[2]
وقال يعقوب بن سفيان: ثقة، من كبراء أهل الكوفة.[3]
2. تشيّعه: قال ابن حجر: رمي بالتشيّع.[4]
وقال يعقوب بن سفيان: يميل إلى التشيّع.[5]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة السابعة.[6]
وقال المزّي: روى عن: أبي يحيى حكيم بن سعد في الأدب المفرد والنسائي، وعديّ بن ثابت، ويحيى بن عقيل الخزاعي.
روى عنه: إسرائيل بن يونس، وسفيان الثوري، وسفيان بن عيينة في الأدب المفرد والنسائي، وشريك بن عبدالله، وأبومريم عبد الغفّار بن القاسم، وعبدالملك بن مسلم بن سلاّم في مسند علي، وقيس بن الربيع، وهارون بن سعد.[7]
4. رواياته في الكتب الستّة: روى له النسائي فقط.[8]
(95) عمرو بن ثابت البكري (... ـ 172 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عمرو بن ثابت بن هرمز البكري، أبومحمّد، ويقال:
--------------------------------------------------
1. الجرح والتعديل 6 / 300، الرقم 1663.
2. كتاب الثقات 7 / 239.
3. المعرفة والتاريخ 3 / 98، تهذيب التهذيب 8 / 138.
4. تقريب التهذيب 2 / 83، الرقم 730.
5. المعرفة والتاريخ 3 / 98.
6. تقريب التهذيب 2 / 83، الرقم 730.
7. تهذيب الكمال 22 / 334، الرقم 4493.
8. سنن النسائي 8 / 152 كتاب الزينة، أنظر الأدب المفرد للبخاري 121 باب العياب 152، الرقم 328.
(280)
أبوثابت الكوفي، وهو عمرو بن أبي المقدام الحداد، مولى بكر بن وائل.[1]
قال أبوداود: رجل سوء ولكنه كان صدوقا في الحديث.[2]
2. تشيّعه: قال ابن سعد: وكان متشيّعا مفرط.[3]
وقال العجلي: شديد التشيّع، غال فيه.[4]
وقال البزّار: كان يتشيّع، ولم يترك.[5]
وقال ابن حجر: رمي بالرفض.[6]
وقال أبوداود: رافضي....[7]
وقال أبوحاتم: شديد التشيّع.[8]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الثامنة.[9]
وقال المزّي: روى عن: أبيه أبي المقدام ثابت بن هرمز الحدّاد في كتاب التفسير، وحبيب بن أبي ثابت، وحريث بن أبي مطر، والحكم بن عتيبة، وأبي
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 553، الرقم 4333. كتاب المجروحين 2 / 76، وفي الضعفاء الكبير 3 / 261: حدثنا عبد الله بن أحمد قال: حدثنا معاوية بن صالح قال: سمعت يحيى قال: عمرو بن ثابت لا يكذب في حديثه، وفي ص 261: حدثنا آدم بن موسى قال: سمعت البخاري، قال: عمرو بن ثابت ليس بالقوي عندهم، حدثنا إبراهيم بن يوسف قال: حدثنا هناد بن السري قال: كتبت عن عمرو بن ثابت قال: حدثنا كثير، فبلغني عنه أنه كان يوما عند حبّان بن علي قال هنّاد: وأخبرني من سمعه وما رواه إلاّ نوفل يقول: كفر الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا أربعة قال: قيل لحبان: أقول ها ولم تنكر عليه، قال: فقال حبان: هو جليسنا، كأنّه قال: فكرهت أن أقل له شيئا... وفيه عن ابن المبارك يقول: لا تحدّثوا عن عمرو بن ثابت فإنه كان يسبّ السلف...
2. سنن أبي داود 1 / 77. وسوء الرجل هو التشيّع لا غير نعوذ بك اللّهم من المجازفة.
3. الطبقات الكبرى 6 / 383.
4. تهذيب التهذيب 8 / 10، الرقم 11. وراجع الجامع في معرفة العلل ومعرفة الرجال لأحمد بن حنبل 2 / 278.
5. تهذيب التهذيب 8 / 10، الرقم 11.
6. تقريب التهذيب 2 / 66.
7. سنن أبي داود 1 / 77.
8. الجرح والتعديل 6 / 223، الرقم 1239.
9. تقريب التهذيب 2 / 66، الرقم 543.
(281)
الجارود زياد بن المنذر، والسري بن إسماعيل، وسليمان الأعمش، وسماك بن حرب، وعبدالله بن محمّد بن عقيل، وعبدالرحمن بن عابس بن ربيعة، وكلاب بن علي الجعفري العامري، ومحمّد بن عبيدالله بن أبي رافع، ومحمّد بن علي، ومحمّد بن مروان، والمسيّب بن رافع، والمنهال بن عمرو، وميمون بن مهران، وهاشم بن البريد، ويزيد بن أبي زياد، ويونس بن خبّاب، وأبي إسحاق السبيعي، وأبي حمزة الثمالي، وأبي عبدالرحمن الدمشقي.
روى عنه: إبراهيم بن إسحاق الصيني، وإبراهيم بن محمّد الضبي، وأحمد بن عبدالله بن يونس، وأحمد بن المفضّل الحفري، وإسماعيل بن عمرو بن البجلي، وبكر بن بكّار، وحسن بن حسين العرني، والحسن بن الربيع البوراني، والحسن بن عطيّة القرشي، وسعيد بن شرحبيل، وسعيد بن محمّد الجرمي، وسعيد بن منصور، وأبوداود سليمان بن داود الطيالسيّ، وسهل بن حمّاد أبوعتّاب الدلاّل، وسهل بن عثمان العسكري، وسهل بن محمّد بن الزبير العسكري، وسويد بن سعيد، وعبّاد بن زياد الأسدي، وعبّاد بن يعقوب الرواجني، وعبدالله بن صالح العجلي، وعليّ بن ثابت الدهّان، وعليّ بن حكيم الأودي، وعليّ بن عبد الحميد المعني، وعمرو بن محمّد العنقزي في كتاب التفسير، وعيسى بن موسى غنجار، وأبونعيم الفضل بن دكين، والفيض بن الفضل الزاهد، ومحمّد بن سعيد بن الأصبهاني، ومحمّد بن عبد الواهب الحارثي، ومحمّد بن عكاشة العنزي، ومحمّد بن عيسى ابن الطبّاع، ومحمّد بن فضيل بن غزوان، ومعلى بن منصور الرازي، ومنجاب بن الحارث التميمي، والمنذر بن عمّار بن حبيب بن حسّان بن أبي الأشرس الأسدي، وموسى بن داود الضبيّ، وهنّاد بن السرّي، ويحيى بن آدم، ويحيى بن أبي بكير، وأبوتميلة يحيى بن واضح، ويعقوب بن معبد، ويوسف بن
(282)
عديّ، وأبوالوليد الطيالسي.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: سنن أبي داود[2]، والترمذي.[3]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: أورده النجاشي في رجاله وقال: روى عن عليّبن الحسين، وأبي جعفر، وأبي عبدالله عليهمالسلام .[4]
(96) عمرو بن حمّاد القناد (... ـ 222 ه )
1. شخصيته ووثاقته: عمرو بن حمّاد بن طلحة القناد، أبومحمّد الكوفي، وقد ينسب إلى جده.[5]
قال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين، وأبوحاتم: صدوق.[6]
وقال محمّد بن عبدالله الحضرمي: كان ثقة.[7]
وقال الذهبي: وهو صدوق إن شاء الله.[8]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 554، الرقم 4333، روى ابن عدي في الكامل 5 / 122 بسنده عن عمروبن ثابت عن السري.ابن إسماعيل.عن الشعبي، عن أبي هريرة قال: جاء رجل من الأنصار فقال: أنشدك بالله سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه»، قال: نعم. وفي زوائد تاريخ بغداد للدكتور خلدون الأحد ب6 / 350 من طريق أبي يزيد الأودي، عن أبيه قال: دخل أبو هريرة المسجد فاجتمعنا إليه، فقام إليه شاب فقال: أنشدك بالله أسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللّهم وال من والاه وعاد من عاداه» فقال: نعم، فقال الشاب: أنا منك بريء، أشهد أنّك قد عاديت من والاه، وواليت من عاداه. قال: فحصبه الناس بالحصا. راجع المعجم الأوسط للطبراني 1 / 312، الرقم 1111 من طبعة دار الفكر للنشر والتوزيع عمان / الأردن، وليس فيه: «اللّهم وال من والاه وعاد من عاداه» إلى آخر الرواية ولا يبعد حذف هذه الزيادة، وكذا فقام إليه شاب محذوف من هذه الطبعة.
2. سنن أبي داود 1 / 77.
3. سنن الترمذي 5 / 740 كتاب العلل.
4. رجال النجاشي 290، الرقم 777، رجال الشيخ الطوسي 141، الرقم 1508.
5. تهذيب الكمال 21 / 591.
6. تهذيب الكمال 21 / 593، الجرح والتعديل 6 / 228، الرقم 1268، تاريخ الدارمي 157، الرقم 553.
7. تهذيب الكمال 21 / 594.
8. ميزان الاعتدال 3 / 255.
(283)
2. تشيّعه: قال أبوعبيد الآجري: سألت أبا داود عن عمرو بن حمّاد بن طلحة، فقال: كان من الرافضة، ذكر عثمان بشيء فطلبه السلطان.[1]
وقال ابن حجر: رمي بالرفض.[2]
وقال الذهبي: صدوق يترفض.[3]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة العاشرة.[4]
وقال المزّي: روى عن: أسباط بن نصر الهمداني في الأدب المفرد ومسلم وأبي داود والنسائي والتفسير لابن ماجة، وأشعث بن عبدالرحمن بن زبيد اليامي، وحسين بن عيسى بن زيد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب، وحفص بن سليمان، والحكم بن عبدالملك، وحمّاد بن أبي حنيفة، وعامر بن يساف، وعبدالله بن حميد الثقفي، وعبدالله بن المهلّب البصري، وعليّ بن هشام بن البريد، ومحمّد بن عمرو التيمي، ومسعود بن سعد الجعفي، ومسعر بن عبدالملك بن سلع الهمداني، والمطلّب بن زياد، ومندل بن علي، ووكيع بن الجرّاح.
روى عنه: مسلم، وإبراهيم بن الحسين بن ديزيل، وإبراهيم بن محمّد بن عرعرة، وإبراهيم بن يعقوب الجوزجاني في النسائي، وأبوعمرو أحمد بن حازم بن أبي غرزة وأبوبكر أحمد بن أبي خيثمة زهير بن حرب[5]، وأحمد بن عثمان بن حكيم الأودي في النسائي، وأحمد بن عمرو بن بشير، وأبومسعود أحمد بن الفرات الرازي، وأحمد بن فضالة بن إبراهيم النسائي في مسند علي، وأحمد بن
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 594.
2. تقريب التهذيب 2 / 68، الرقم 565.
3. الكاشف 2 / 316، الرقم 4196.
4. تقريب التهذيب 2 / 68، الرقم 565.
5. قال ابن حجر: روى مسلم عن زهير بن حرب أكثر من ألف حديث، تقريب التهذيب 1 / 264، الرقم 73.
(284)
محمّد بن نصر، وأحمد بن ملاعب بن حيّان البغدادي، وأحمد بن يحيى السوطي، وإسحاق بن راهو يه، وإسماعيل بن عبدالله الأصبهاني سمويه، وجعفر بن محمّد بن شاكر الصائغ، وجعفر بن محمّد الواسطي الورّاق، وجعفر بن محمّد في الناسخ والمنسوخ، وجعفر بن الهذيل القنّاد ابن بنت أبي أسامة، والحسن بن عليّ بن بزيع البنّاء، والحسين بن مهدي الأبلي، وحميد بن زنجويه، وروح بن الفرج البغدادي، وزهير بن محمّد بن قمير المروزي، وسليمان بن عبدالرحمن الطلحي التمّار في أبي داود، والعبّاس بن جعفر بن الزبرقان، والعبّاس بن عبدالله التّرقفي، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن أبي شيبة، وأبوبكر عبدالله بن محمّد بن النعمان بن عبدالسلام التّيميّ الأصبهاني، وعبدالله بن محمّد المسندي في الأدب المفرد، وعبدالأعلى بن واصل بن عبدالأعلى، وأبوعوف عبدالرحمن بن مرزوق البزوري، وأبوزرعة عبيدالله بن عبد الكريم الرازي، وعليّ بن الحسن بن أبي مريم، وعليّ بن الحسن والد الحكيم الترمذي، وعليّ بن عبد العزيز البغوي، والفضل بن سهل الأعرج، وأبوحاتم محمّد بن إدريس الرازي، ومحمّد بن إسماعيل بن سمرة الأحمسي، ومحمّد بن الأشعث السجستاني أخو أبي داود، ومحمّد بن الحسين بن أبي الحنين، ومحمّد بن الحسين البرجلاني، ومحمّد بن رافع النيسابوري، ومحمّد بن عبد الرحيم البزّاز، ومحمّد بن عيسى المقرئ، ومحمّد بن غالب بن حرب تمتام، وأبوبكر محمّد بن معاذ بن يوسف بن معاوية المروزي، ومحمّد بن هارون الفلاّس، ومحمّد بن يحيى بن فارس الذّهلي في أبي داود وخصائص أمير المؤمنين عليهالسلام وكتاب التفسير، ومحمّد بن يحيى بن كثير الحرّاني في النسائي، ومحمّد بن يونس الكديمي، وأبوأحمد المرّار حمويه الهمذاني، وموسى بن هارون الطوسي، ويعقوب بن سفيان الفارسي، ويعقوب بن شيبة السدوسي، ويوسف بن موسى القطّان.[1]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 21 / 592.593.
(285)
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح مسلم[1]، وسنن أبي داود.[2]
(97) عمرو بن عبدالله بن عبيد الكوفي (32 ـ 127 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: أبوإسحاق السبيعي عمرو بن عبدالله بن ذي يحمد، وقيل: عمرو بن عبدالله بن علي الهمداني الكوفي، الحافظ شيخ الكوفة وعالمها ومحدثها... وكان رحمه الله من العلماء العاملين ومن جلّة التابعين.[3]
وقال إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين: ثقة.[4]
وقال العجلي: كوفي، تابعي، ثقة، سمع ثمانية وثلاثين من أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله وسلم.[5]
وقال أحمد بن حنبل: ثقة.[6]
وقال أبوحاتم: ثقة، وأحفظ من أبي إسحاق الشيباني، ويشبهّ بالزهري في كثرة الرواية واتساعه في الرجال.[7]
2. تشيّعه: عدّه ابن قتيبة والشهرستاني من رجال الشّيعة الإمامية.[8]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الثالثة.[9]
--------------------------------------------------
1. صحيح مسلم 4 / 1814 كتاب الفضائل الحديث 2329.
2. سنن أبي داود 4 / 138 كتاب الحدود باب من سرق من حرز الحديث 4394.
3. سير أعلام النبلاء 5 / 392، الرقم 180، ميزان الاعتدال 2 / 361، الرقم 6834. وفي معجم رجال الحديث 13 / 111 بأنّ ولادته كانت في الليلة التي قتل فيها الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
4. تهذيب الكمال 22 / 110.
5. تاريخ الثقات 366، الرقم 1272.
6. سير أعلام النبلاء 5 / 399.
7. الجرح والتعديل 6 / 243.
8. المعارف: 624، الملل والنحل 1 / 170.
9. تقريب التهذيب 2 / 73، الرقم 623.
(286)
وقال المزّي: روى عن: أربدة التّميمي في أبي داود صاحب التفسير، وأرقم بن شرحبيل في ابن ماجة، وأسامة بن زيد بن حارثة ـ وقيل: لم يسمع منه وقد رآه، والأسود بن يزيد النخعي في الكتب الستّة، والأشعث بن قيس الكندي، والأغر بن سليك في النسائي، والأغر أبي مسلم في الأدب المفرد ومسلم، وأنس بن مالك في عمل اليوم والليلة، والبراء بن عازب في الكتب الستّة، ويزيد بن أبي مريم السّلولي في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وجابر بن سمرة في الترمذي والنسائي، وجبلة بن حارثة الكلبي عمّ أسامة بن زيد بن حارثة، وجرير بن عبدالله البجلي في النسائي، وجريّ بن كليب النّهدي في الترمذي، والحارث بن عبدالله الأعور في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وحارثة بن مضرب في الأدب المفرد وأبي داود والنسائي وابن ماجة والترمذي، وحارثة بن وهب الخزاعي في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وحبشي بن جنادة في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وحمان في النسائي وهو أخو أبي شيخ الهنائي، وخالد بن عرفطة العذري في الترمذي، وخالد بن قثم بن العبّاس بن عبد المطّلب في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وخيثمة بن عبدالرحمن الجعفي في الأدب المفرد، ودارم الكوفي في ابن ماجة، وذكوان أبي صالح السّمان في عمل اليوم والليلة، وذي الجوشن الضبابي في أبي داود، ورافع بن خديج، والربيع بن البراء بن عازب في الترمذي والنسائي، والزبير بن عديّ في النسائي وهو أصغر منه، وزيد بن أرقم في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وزيد بن يثيع في الترمذي وخصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، والسائب في النسائي والد عطاء بن السائب، وسعد بن عياض الثمالي في أبي داود وكتاب الشمائل والنسائي، وسعيد بن جبير في الكتب الستّة، وسعيد بن ذي حدَّان في مسند علي عليهالسلام، وسعيد بن أبي كرب في ابن ماجة، وسعيد بن وهب في مسلم
(287)
والنسائي، وسلمة بن قيس الأشجعي، وسليمان بن صرد الخزاعي في الكتب الستّة، وشريح بن النعمان الصائدي في أبي داود والنسائي وابن ماجة والترمذي، وشريك بن حنبل في أبي داود والترمذي، وصعصعة بن صوحان في النسائي، وصلة بن زفر في الكتب الستّة، وطلحة بن مصرف في الترمذي، وعابس بن ربيعة في الترمذي، وعاصم بن ضمرة السلولي في أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة، وعاصم بن عمرو البجلي في ابن ماجة، وعامر بن سعد البجلي في مسلم والترمذي والنسائي، وعامر بن شراحيل الشعبي في مسلم وأبي داود، وعبدالله بن الأغر، وعبدالله بن أبي بصير العبدي في النسائي وابن ماجة، وعبدالله بن الحارث بن نوفل في النسائي، وعبدالله بن خليفة الهمداني في التفسير، وعبدالله بن الخليل الحضرمي في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وعبدالله بن الزبير بن العوام، وعبدالله بن سعيد بن جبير في الترمذي ـ وهو أصغر منه، وعبدالله بن عبّاس، وعبدالله بن عتبة بن مسعود في مسلم، وعبدالله بن عطاء في ابن ماجة ـ وهو أصغر منه، وعبدالله بن عمر بن الخطّاب، وعبدالله بن قيس في الناسخ والمنسوخ صاحب ابن عبّاس، وعبدالله بن مالك الهمداني في أبي داود والترمذي، وعبدالله بن معقل بن مقرن المزني في البخاري ومسلم، وعبدالله بن وهب في النسائي ـ على خلاف فيه، وعبدالله بن يزيد الخطمي في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وعبدالله البهيّ في ابن ماجة، وعبد الجبّار بن وائل بن حجر في النسائي وابن ماجة، وعبد خير الهمداني في أبي داود والترمذي ومسند علي عليهالسلام، وعبدالرحمن بن أبزى في الأدب المفرد، وعبدالرحمن بن الأسود بن يزيد النخعي في الكتب الستّة، وعبدالرحمن بن سعد مولى ابن عمر في الأدب المفرد، وعبدالرحمن بن أبي ليلى في خصائص
(288)
أمير المؤمنين عليهالسلام، وعبدالرحمن بن يزيد النخعي في البخاري ومسلم والترمذي والنسائي، وعبدة بن حزن في الأدب المفرد، ويقال: نصر بن حزن النصري في النسائي، وعبيدالله بن جرير بن عبدالله البجلي في ابن ماجة، وعبيدة بن ربيعة في التفسير، وعبيدة السلماني في النسائي، وعديّ بن ثابت الأنصاري في أبي داود، وعديّ بن حاتم الطائي، وعروى بن الجعد البارقي، وعطاء بن أبي رباح في أبي داود والترمذي وابن ماجة، وعكرمة مولى ابن عبّاس في المراسيل لأبي داود والترمذي، وعلقمة بن قيس النخعي في النسائي وابن ماجة ـ وقيل: لم يسمع منه، وعليّ بن ربيعة الوالبي في أبي داود والترمذي والنسائي، وعليّ بن أبي طالب في أبي داود ـ وقيل: لم يسمع منه وقد رآه ـ وعمارة بن رؤيبة الثقفي في النسائي، وعمارة بن عبد الكوفي في مسند علي، وعمر بن سعد بن أبي وقّاص في النسائي، وعمرو بن أوس الثقفي في النسائي، وعمرو بن أبي جندب في كتاب الردّ على أهل القدر، وعمرو بن الحارث بن أبي ضرار الخزاعي في البخاري وفي كتاب الشمائل والنسائي، وعمرو بن حبشي الزبيدي في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وعمرو بن حريث المخزومي، وأبي ميسرة عمرو بن شرحبيل الهمداني في أبي داود والترمذي والنسائي، وعمرو بن غالب الهمداني في الترمذي والنسائي، وعمرو بن مرّة في النسائي، وعمرو بن ميمون الأودي في الكتب الستّة، وعمرو بن ذي مر الهمداني في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، والعلاء بن عرار في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، والعيزار بن حريث في مسلم وأبي داود وعمل اليوم والليلة، وفروة بن نوفل في أبي داود والترمذي والنسائي، والقاسم بن عبدالرحمن بن عبدالله بن مسعود في أبي داود والنسائي، والقاسم بن مخيمرة في مسند علي، وقيس بن أبي حازم، وكدير الضبيّ، وكميل بن زياد في عمل
(289)
اليوم والليلة، ومالك بن زبيد الهمداني في الأدب المفرد، ومجاهد بن جبر المكّي في النسائي، ومحمّد بن سعد بن أبي وقّاص في النسائي وابن ماجة، وأبي جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين في البخاري، ومسروق بن الأجدع في مسلم وأبي داود والنسائي، ومسلم بن نذير في الأدب المفرد والترمذي والنسائي وابن ماجة، ومسلم البطين، والمسوّر بن مخرمة، والمسيّب بن رافع في الترمذي والنسائي، ومصعب بن سعد بن أبي وقّاص في الترمذي والنسائي وابن ماجة، ومطر بن عكامس في كتاب الردّ على أهل القدر والترمذي، ومعاوية بن أبي سفيان، ومغراء العبدي في الأدب المفرد، والمغيرة بن شعبة، ـ وقيل: لم يسمع منه وقد رآه، والمهلّب بن أبي صفرة الأزدي في أبي داود والترمذي والنسائي، وموسى بن طلحة بن عبيدالله في مسلم، وناحية بن كعب الأسدي في أبي داود والترمذي والنسائي، ونافع مولى ابن عمر في النسائي وابن ماجة، والنعمان بن بشير في البخاري ومسلم والترمذي، ونمير بن غريب في الترمذي عليهالسلام، وهانئ بن هانئ في الأدب المفرد وأبي داود والترمذي وخصائص أمير المؤمنين عليهالسلام وابن ماجة، وهبيرة بن بريم في أبي داود وابن ماجة والترمذي والنسائي، وهزيل بن شرحبيل في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وهلال بن يساف في عمل اليوم والليلة، ووهب بن جابر الخيواني في أبي داود والنسائي، وأبي جحيفة وهب بن عبدالله السّوائي في البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة، ويحيى بن وثاب في النسائي، وأبي الأحوص الجمشي في الأدب المفرد ومسلم والترمذي وابن ماجة وأبي داود والنسائي، وأبي أسماء الصقيل في النسائي، وأبي بردة بن أبي موسى الأشعري في الكتب الستّة، وأبي بصير العبدي في كتاب الردّ على أهل القدر والنسائي، وأبي بكر بن أبي موسى الأشعري في البخاري، وأبي حبيبة
(290)
الطائي في أبي داود والترمذي والنسائي، وأبي حذيفة الأرحبي في النسائي، وأبي حيّة بن قيس الوادعي في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وأبي عبدالله الجدلي في الترمذي وخصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وأبي عبدالرحمن السلمي في الترمذي والنسائي، وأبي عبيدة بن عبدالله بن مسعود في البخاري وأبي داود والنسائي وابن ماجة والترمذي، وأبي عمر البهراني في النسائي، وأبي عمرو الشيباني، وأبي ليلى الكندي في ابن ماجة، وأبي المغيرة البجلي في عمل اليوم والليلة وابن ماجة.
روى عنه: أبان بن تغلب في النسائي، وإبراهيم بن طهمان في عمل اليوم والليلة، وأبو شيبة إبراهيم بن عثمان العبسي في ابن ماجة، وإبراهيم بن ميمون الصائغ في خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، والأجلح بن عبدالله الكندي في أبي داود والترمذي وعمل اليوم والليلة وابن ماجة، وابن ابنه إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق في الأدب المفرد ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وإسماعيل بن حماد بن أبي سليمان في عمل اليوم والليلة، وإسماعيل بن أبي خالد في مسلم والنسائي، وأشعث بن سوار في الترمذي والنسائي، وأبو وكيع الجرّاح بن مليح الرواسي في أبي داود والترمذي وابن ماجة، وجرير بن حازم في البخاري، وحبيب بن الشهيد في عمل اليوم والليلة، وحجاج بن أرطاة في الترمذي وعمل اليوم والليلة، وحديج بن معاوية في عمل اليوم والليلة، والحسن بن صالح بن حي في النسائي، والحسين بن واقد المروزي في الترمذي والنسائي، والحكم بن عبدالله النصري في الترمذي وابن ماجة، وحماد بن يحيى الأبح في كتاب الردّ على أهل القدر، وحمزة بن حبيب الزيّات في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وخلف بن حوشب في مسند علي، ورقبة بن مصقلة في مسلم وأبي داود والترمذي والنسائي والتفسير لابن ماجة، وزائدة بن قدامة في أبي داود،
(291)
وزكريّا بن أبي زائدة في البخاري ومسلم وأبي داود والنسائي، وزهير بن معاوية في الكتب الستّة، وزياد بن خيثمة في النسائي وابن ماجة، وزيد بن أبي أنيسة في أبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، وسعاد بن سليمان في ابن ماجة، وأبو سنان سعيد بن سنان الشيباني في الترمذي، وسفيان الثوري في الكتب الستّة ـ وهو أثبت الناس فيه، وسفيان بن عيينة في الترمذي وعمل اليوم والليلة، وسليمان الأعمش في مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة، وسليمان التيمي في الترمذي والنسائي، وسليمان بن معاذ في مسلم، وسهيل بن أبي صالح في النسائي، وأبو الأحوص سلاّم بن سليم في الكتب الستّة، وشريك بن عبدالله في الترمذي والنسائي وابن ماجة وأبي داود، وشعبة بن الحجّاج في الكتب الستّة، وشعيب بن خالد البجلي في أبي داود، وشعيب بن صفوان في النسائي، وعبدالله بن بشر الرقّي في عمل اليوم والليلة، وعبدالله بن المختار في عمل اليوم والليلة، وعبد الجبّار بن العبّاس في كتاب الردّ على أهل القدر والترمذي، وعبدالرحمن بن حميد بن عبدالرحمن الرواسي في أبي داود والنسائي، وعبدالرحمن بن عبدالله المسعودي في النسائي، وعبد الكريم بن عبدالرحمن البجلي في ابن ماجة، وعبدالملك بن سعيد بن أبجر في النسائي، وعبد الوهاب بن بخت المكّي في النسائي، وعليّ بن صالح بن حي في النسائي، وعمارة بن رزيق في مسلم وأبي داود والنسائي وابن ماجة، وعمر بن أبي زائدة في البخاري ومسلم والنسائي، وعمر بن عبيد الطنافسي في أبي داود والنسائي وابن ماجة، وعمرو بن قيس الملائي في ابن ماجة وأبي داود والنسائي والترمذي، وعمرو بن أبي قيس الرازي، والعوّام بن حوشب في عمل اليوم والليلة، وغيلان بن جامع في النسائي، وفضيل بن غزوان في النسائي، وفضيل بن مرزوق في مسند علي، وفطر بن خليفة في النسائي، وقتادة بن دعامة في النسائي ـ ومات قبله، وليث
(292)
بن أبي سليم في عمل اليوم والليلة، ومالك بن مغول في مسلم، ومحمّد بن عجلان في عمل اليوم والليلة، ومسعر بن كدام في مسلم، ومطرف بن طريف في الترمذي والنسائي، والمطلّب بن زياد، والمغيرة بن مسلم السراج في عمل اليوم والليلة، ومنصور بن عبدالرحمن الغداني في أبي داود، ومنصور بن المعتمر، وموسى بن عقبة في ابن ماجة، ونوح في التفسير، وهاشم بن البريد في النسائي وابن ماجة، وهلال أبو هاشم الباهلي في الترمذي، وورقاء بن عمر اليشكري في النسائي، وأبو عوانة الوضّاح بن عبد الله اليشكري، ويزيد بن عبدالله بن الهاد في عمل اليوم والليلة، ويعقوب بن أبي المتّئد خال سفيان بن عيينة، وابن ابنه يوسف بن إسحاق بن أبي اسحاق في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وابناه يوسف بن أبي إسحاق، ويونس بن أبي إسحاق في كتاب القراءة خلف الإمام للبخاري وأبي داود والنسائي وابن ماجة والترمذي، وأبو بكر بن عيّاش في أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة، وأبو حريز قاضي سجستان في النسائي، وأبو حمزة الثمالي في مسند علي، وأبو خالد الدالاني في عمل اليوم والليلة، وأبو مالك النخعي في ابن ماجة.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح البخاري[2]، ومسلم[3]، وسنن أبي داود[4]، والنسائي[5]، والترمذي[6]، وابن ماجة.[7]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 22 / 103.110.
2. صحيح البخاري 1 / 104، كتاب الصلاة، باب التوجه نحوالقبلة حيث كانت.
3. صحيح مسلم 1 / 200، كتاب الإيمان، الحديث 376 وص 476 كتاب المساجد ومواضع الصلاة. راجع رجال صحيح مسلم 2 / 72، الرقم 1183.
4. سنن أبي داود 3 / 25، كتاب الجهاد، باب في الرجل يسمي دابته، الحديث 2559.
5. سنن النسائي 8 / 279، كتاب الاستعاذة، باب الاستعاذة من حر النار.
6. سنن الترمذي4 / 699، كتاب صفة الجنة، الحديث 2572.
7. سنن ابن ماجة 1 / 44 المقدمة، الحديث 119.
(293)
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهمالسلام .[1]
(98) عوف بن أبي جميلة الأعرابي (58 ـ 146 ه )
1. شخصيته ووثاقته: قال الذهبي: عوف بن أبي جميلة، الإمام الحافظ أبو سهل الأعرابي البصري، ولم يكن أعرابيا بل شهر به.[2]
وقال أيضا: كان يدعى عوفا الصدوق.[3]
وقال النسائي: ثقة، ثبت.[4]
وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: ثقة، صالح الحديث.[5]
2. تشيّعه: قال ابن سعد: كان يتشيّع.[6]
وقال الذهبي: فيه تشيّع.[7]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة السادسة.[8]
--------------------------------------------------
1. رجال الشيخ الطوسي 248، الرقم 3465.
2. سير أعلام النبلاء 6 / 383، الرقم 161، الكاشف 2 / 343، الرقم 4361، ميزان الاعتدال 2 / 294، الرقم 6975.
3. سير أعلام النبلاء 6 / 384. الطبقات الكبرى 7 / 258، كتاب الثقات 7 / 296.
4. تهذيب الكمال 22 / 440. وفي موسوعة علوم الحديث وفنونه 1 / 583: ثقة ثبت من ألفاظ التعديل. قد جعله الحافظ الذهبي ما كرّر في لفظ التوثيق من المرتبة الأولى، وتبعه على ذلك العراقي، وهي عند ابن حجر والسيوطي من المرتبة الثانية، وعند السّخاوي والسّندي من الثالثة، حكمها: يُحتج بحديث من اتّصف بها. راجع معجم المصطلحات الحديثية: 268.
5. العلل ومعرفة الرجال 1 / 411، الرقم 861، وراجع ج 2 / 434، الرقم 2913، تاريخ يحيى بن معين2:248، الرقم 4591.
6. الطبقات الكبرى 7 / 258.
7. سير أعلام النبلاء 6 / 384. وفي ضعفاء العقيلي 3 / 429: حدثنا محمّد بن أحمد قال: سمعت بندار، وهو يقرأ علينا حديث عوف، فقال: يقولون: عوف والله لقد كان عوف قدريا رافضيا شيطانا.
8. تقريب التهذيب 2 / 89، الرقم 793.
(294)
وقال المزّي: روى عن: إسحاق بن سويد العدوي، وأنس بن سيرين في المراسيل، وثمامة بن عبدالله بن أنس بن مالك في ابن ماجة، والحسن البصري في البخاري والترمذي والنسائي وابن ماجة، وحكيم الأثرم، وحمزة أبي عمر العائذي في أبي داود والنسائي، وحيّان بن العلاء في أبي داود والنسائي، وخالد الأثبج في النسائي، وخزاعي بن زياد المزني، وخليد العصري، وجلاس الهجري في البخاري والترمذي والنسائي وابن ماجة، وزرارة بن أوفى في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وأبي جهمة زياد بن الحصين في النسائي وابن ماجة، وزياد بن مخراق في الأدب المفرد وأبي داود، وزيد بن علي أبي القموص في أبي داود، وسعيد بن أبي الحسن البصري في البخاري والنسائي، وسليمان بن جابر في سنن النسائي، وقيل عن رجل في الترمذي والنسائي عنه، وأبي المنهال سيّار بن سلامة الرياحي في البخاري وأبي داود و الترمذي والنسائي وابن ماجة، وشدّاد أبي عمار، وشهر بن حوشب في الترمذي، وطلق بن حبيب، وعبدالله بن شقيق في كتاب التفسير لابن ماجة، وعبدالله بن عمرو بن هند في الترمذي وخصائص أمير المؤمنين عليهالسلام، وأبي ريحانة عبدالله بن مطرفي أبي داود، وعبدالرحمن بن آدم في أبي داود، وعلقمة بن وائل بن حجر في النسائي، وقسامة بن زهير في أبي داود والترمذي، ومحمّد بن سيرين في البخاري وأبي داود والترمذي وابن ماجة والنسائي، ومهاجر أبي خالد في النسائي، و ميمون بن اُستاذ الهزاني، وميمون أبي عبدالله، ويزيد الفارسي في أبي داود والترمذي والنسائي، وأبي رجاء العطاردي في البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي والنسائي، وأبي العالية الرياحي، وأبي عثمان النهدي في البخاري، وأبي المغيرة القواس، وأبي نضرة العبدي في النسائي، وحسناء بنت معاوية الصريمية في أبي داود.
(295)
روى عنه: إسحاق بن يوسف الأزرق في البخاري والنسائي، وإسماعيل بن علية في الترمذي والنسائي، وبشر بن المفضّل في النسائي، وجعفر بن سليمان الضبعي في أبي داود والترمذي وعمل اليوم والليلة، وأبو اُسامة حمّاد بن اُسامة في أبي داود والترمذي وابن ماجة، وحمّاد بن سلمة، وخالد بن الحارث في عمل اليوم والليلة، وخالد بن عبدالله الواسطي في أبي داود، وخلف بن أيّوب العامري في الترمذي، وروح بن عبادة في البخاري والترمذي والنسائي وابن ماجة، وسفيان الثوري، وسهل بن يوسف الأنماطي في الترمذي، وشريك بن عبدالله في النسائي، وشعبة بن الحجّاج في النسائي، وأبو عاصم الضحّاك بن مخلد، وعبّاد بن عبّاد في الترمذي، وعباد بن العوّام في ابن ماجة، وعبدالله بن حمران في أبي داود، وعبدالله بن المبارك في البخاري والنسائي، وعبدالرحمن بن غزوان المعروف بقراد أبي نوح في النسائي، وعبد الوهّاب الثقفي في الترمذي والنسائي وابن ماجة، وعثمان بن الهيثم المؤذّن في البخاري وعمل اليوم والليلة، وعليّ بن عاصم الواسطي، وعنبسة بن عبد الواحد القرشي، وعيسى بن يونس في النسائي وابن ماجة، والفضل بن دلهم في الترمذي، والفضل بن مساور في النسائي، وفضيل بن عياض، وقريش بن أنس في الرد على أهل القدر، ومحمّد بن جعفر غندر في الترمذي والنسائي وابن ماجة، ومحمّد بن الحسن المزني الواسطي في البخاري والترمذي، ومحمّد بن عبدالله الأنصاري، ومحمّد بن أبي عدي في الترمذي والنسائي وابن ماجة، ومروان بن معاوية الفزاري في أبي داود والنسائي، ومعاذ بن معاذ العنبري في مقدمة كتاب صحيح مسلم وسنن أبي داود والنسائي، ومعتمر بن سليمان في النسائي، والنضر بن شميل في مسلم والترمذي والنسائي، وهارون بن موسى النحوي في كتاب الرد على أهل القدر، وهشيم بن بشير في أبي داود والترمذي، وهوذة بن خليفة في ابن ماجة، ولاهز بن جعفر
(296)
التميمي، ويحيى بن سعيد القطّان في البخاري وأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة، ويزيد بن زريع في البخاري وأبي داود، ويزيد بن هارون، وأبو بحر البكراوي، وأبو زيد الأنصاري النحوي في الترمذي، وأبو سفيان الحميري في البخاري، وأبو شهاب الحناط في البخاري.[1]
4. رواياته في الكتب الستّة: صحيح البخاري[2]، ومسلم[3]، وسنن أبي داود[4]، والنسائي[5]، والترمذي[6]، وابن ماجة.[7]
--------------------------------------------------
1. تهذيب الكمال 22 / 438.439.
2. صحيح البخاري 8 / 97، كتاب الفتن. راجع رجال صحيح البخاري 1 / 587، الرقم 930، وفيه: عن سعيد بن عامر قال: مات الحجاج بن يوسف وعوف ابن ثمان وثلاثين، وذكر أيضا أن عوفا مات في شهر ربيع الأول سنة 157.
3. صحيح مسلم 1 / 22، المقدمة. راجع رجال صحيح مسلم 2 / 99، الرقم 1250.
4. سنن أبي داود 4 / 261، كتاب الأدب، الحديث 4843.
5. سنن النسائي 1 / 49، كتاب الطهارة، باب الماء الدائم.
6. سنن الترمذي 4 / 652، كتاب صفة القيامة، الباب 42، الحديث 2485.
7. سنن ابن ماجة 1 / 221، كتاب الصلاة، الحديث 674.
(297)
حرف الغين
(99) غالب بن الهذيل الكوفي
1. شخصيته ووثاقته: غالب بن الهذيل الأودي، أبو الهذيل الكوفي.
قال ابن حجر: صدوق.<[1]/p>
وقال عبدالرحمن بن أبي حاتم، عن أبيه، لا بأس به....[2]
2. تشيّعه: قال ابن حجر: رمي بالرفض.[3]
وعن العقيلي، عن عبدالله بن إدريس، عن أبيه، عن غالب أبي الهذيل قال: قلت له: ما كان غالب أبي الهذيل؟ قال: كان رافضي.[4]
3. طبقته ورواياته: عدّه ابن حجر في الطبقة الخامسة.[5]
وقال المزّي: روى عن: إبراهيم النخعي في النسائي، وأنس بن مالك، وسعيد بن جبير، وكليب الأودي، وأبي رزين مسعود بن مالك الأسدي.
روى عنه: إسرائيل بن يونس، وسفيان الثوري في النسائي، وشريك بن عبدالله، وعليّ بن صالح بن حي.[6]
--------------------------------------------------
1. تقريب التهذيب 2 / 104، الرقم 7، كتاب الثقات 7 / 308.
2. الجرح والتعديل 7 / 47، الرقم 269.
3. تقريب التهذيب 2 / 104، الرقم 7.
4. الضعفاء الكبير 3 / 433، الرقم 1476، تهذيب التهذيب 6 / 363، الرقم 5538.
5. تقريب التهذيب 2 / 104، الرقم 7.
6. تهذيب الكمال 23 / 93.
(298)
4. رواياته في الكتب الستّة: روى له النسائي فقط.[1]
5. ترجمته في رجال الشّيعة: عدّه الشيخ الطوسي في أصحاب الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام.[2]
--------------------------------------------------
1. سنن النسائي 7 / 283.
2. رجال الشيخ الطوسي 142، الرقم 1543 وص 267، الرقم 3838.