1ـ نعم يظهر الفرق بينهما في ما لو تذکر بعد رفع الرأس من السجدة الاولي، فإنّه بناءً علي کونها شرطاً للسجد فلابدّ من الاعادة مع قطع النظر عن الوجوه المتقدّمة، وأمّا بناء علي کونها شرطاً للصلاة فلا إعادة لأنّ فقدها مستلزم لبطلان الصلاة وحديث لاتعاد يحکم بالصحّة.

الف ـ دو مبناي فوق در چه چيزي فرق ندارند چرا؟ 2 نمراه

ب ـ فرق دو مبناي در چيست چرا؟ 2 نمره

2ـ لنا أن نعکس الا بأن نلتزم بعد وجوب الاعادة في المسألة المتقدمة لحديث لاتعاد ونلتزم بوجوبها في هذه المسألة حيث أنه سجد علي المحل النجس ولم يأت بالمأمور به ونمنع عن التمسک بالحديث بدعوي أنه يقتضي وجوب الإعادة إذ الإخلال بالسجود مما يعاد منه الصلاة واندفاع هذه الشبهة يأتي في الحاشية الآتية.

الف ـ شبهه مذکور در متن فوق را توضيح دهيد؟ 2 نمره

ب ـ دفع شبهه را بيان نماييد؟ 2 نمره

3ـ خلافا للنهاية وطائفة فأجبوها لموثقة الساباطي: عن رجل ليس معه إلا ثوب ولاتحلّ الصلاة فيه ولا يجد ماء يغسله کيف يصنع؟ قال: يتيمم ويصلي فإذا أصاب ماء غسله وأعاد الصلاة. وهي عن إفادة الوجوب قاصرة و مع ذلک بالصلاة في النجس متيمّما مخصوصة بل لا دلالة فيها علي کون صلاته في الثوب أصلا.

الف ـ چرا موثقه عمار از إفاده وجوب قاصر است؟ 1 نمره

ب ـ چرا دلالت بر وقع صلاة در ثوب ندارد؟ 1 نمره

ج ـ پاسخ از اشکال اختصاص اين روايت به شخص متيمم چيست؟ 2 نمره

4ـ نعم يمکنان يستدل علي المطلوب ببعض الروايات منها صحيحة محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألت عن رجل أجنب في سفر ولم يجد إلا الثلج او ماءً جامداً فقال: هو بمنزلة الضرورة يتيمم.

الف ـ کيف يستدل بهذه الصحيحة علي کون کلّ عذر شرعي أو عقلي موجباً للتيمم؟ 2 نمره

ب ـ فرق بين ضرورة و ما بمنزلة الضرورة چيست؟ 1 نمره

ج ـ جواب از اشکال اختصاص مورد روايت به ضرورت تکويني و همچنين دعوي عدم الاطلاق في الرواية چيست؟ 2 نمره