1ـ مرحوم سيد يزدي فرموده در مسأله 1 لو علم انه صلي العصر ولم يدر انه صلي الظهر ام لا؟ با فرض مشترک در وقت. آقاي حکيم مي‌فرمايد در وجه عدم جريان قاعده تجاوز راجع به ظهر: مدفوعة فإن التحقيق: أن ظاهر دليلها جواز البناء علي وجود المشكوك بلحاظ سائر آثاره، لا خصوص البناء علي صحة الجزء الذي دخل فيه، و إلا لم يكن وجه لتطبيق القاعدة في صدر صحيح زرارة (رجل شک في القراءة و قد رکع قال يمضي) إذ لا شك في صحة الركوع في الفرض و إنما الشك في وجود القراءة بلحاظ الآثار العملية كسجود السهو، فتطبيق القاعدة إنما هو بهذا اللحاظ.

توضيح داده شود نه فقط ترجمه. 4 نمره

2ـ قائلين به جريان قاعده تجاوز گويند: ان قاعدة التجاوز انما تثبت وجود المشکوک بلحاظ صحة الفعل المتجاوز اليه لا غير ولا تعرض فيها ثبات آثار وجوده من غير هذه الجهة.

توضيح  مقصود 3 نمره

3ـ مسأله 5 لو شك في أثناء صلاة العصر في أنه صلي الظهر أم لا؟...إن كان في الوقت المشترك عدل الي الظهر بعد البناء علي عدم الإتيان بها.

آقاي خوئي اعلي الله مقامه مي فرمايد: و قد يتوهّم البناء علي الإتيان، استناداً إلي قاعدة التجاوز، بدعوي أنّ محلّ الظهر قبل العصر، و بالدخول فيه قد تجاوز المحلّ فيبني علي الإتيان و فيه ما تقدّم قريباً من عدم جريان القاعدة التجاوز إذ ليس للظهر محلّ خاص.

اولاً متوهم کيست و بيان او را توضيح دهيد و سپس اشکال آقاي خويي را بيان کنيد.4 نمره

4ـ حضرت امام اعلي الله مقامه در ضل نسبت به مسأله 5 در رابطه با جريان قاعدة تجاوز مي‌فرمايد:

ثانيهما جريان قاعدة التجاوز و اثبات وجود شرط صلاة العصر بتمامها فان قوله الا ان هذه قبل هذه ظاهر في ان تقدّم صلاة الظهر شرط الطبيعة صلاة العصر لا لاجزائها حتي يقال ان القاعدة لاتجري بالنسبة الي الاجزاء الآتية فمحل الشرط للطبيعة قبلها فاذا اشتغل بها جاز عن محله غير بالقاعدة شرطها. توضيح دهيد. 3 نمره

5ـ محقق اعلي الله مقامه در شرايع فرموده: لو ظن انه صلي الظهر فاشتغل بالعصر فان ذکر و هو فيها، صاحب جواهر فرموده: لو قبل التسليم بناء علي انه منها ولو مستحبا کما صرح به غير واحد لکن قد يشکل باحتمال النص والفتوي ارادة قبل الفراغ من الواجب لا الاعم منه ومن الندب ضرورة صدق انه صلي علي الاول، ويدفع بالظهور و صدق في الصلاة في صحيح زرارة وهو يصلي في حسن الحلبي. توضيح دهيد 3 نمره.